وغير ذلك من المَقاصِد القرآنيَّة المُهَمَّةِ، ولذلك كان الرَّسول ﷺ يَقرأ بها في المجامع الكبار.
ويُوصي البحثُ بضرورة العناية بسورة (ق)؛ تلاوة وتدبُّرًا، وإحياءِ سُنَّةِ رسولِ الله ﷺ في قراءتها في خُطبة الجمعة وصلاة العِيد، ودراسة المَقاصِد القرآنيَّة في السُّوَر؛ خاصَّةً تلك السُّور التي كان الرَّسول ﷺ يُواظبُ على قِراءتها.