Quenching the Thirst with the Sessions of the Branches of Faith
ري الظمآن بمجالس شعب الإيمان
Daabacaha
مكتبة دروس الدار
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٤٤ هـ - ٢٠٢٢ م
Goobta Daabacaadda
الشارقة - الإمارات
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Quenching the Thirst with the Sessions of the Branches of Faith
Gazi bin Salim Aflih d. Unknownري الظمآن بمجالس شعب الإيمان
Daabacaha
مكتبة دروس الدار
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٤٤ هـ - ٢٠٢٢ م
Goobta Daabacaadda
الشارقة - الإمارات
Noocyada
(^١) البخاري (٣٦١٦) من حديث ابن عباس ﵄. (^٢) قال الشيخ صالح آل الشيخ في «شرح الطحاوية» (ص ٣٤٧): قوله ﷺ «طَهُورٌ إِنْ شَاءَ الله» هذا من باب الخبر لا من باب الدعاء، فهو قال للأعرابي هذه الحمى طهور لك؛ طهور لك في دينك وطهور لك أيضا في بدنك فتصبح بعدها سالما، فأخبره النبي ﷺ بذلك. لأنَّ قوله «طَهُورٌ» مرفوع، والرافع له مبتدأ محذوف أو الابتداء المحذوف بقوله «هي طَهُورٌ إِنْ شَاءَ الله» وليس المراد الدعاء لأنه لو كان دعاءً لصارت منصوبة اللهم اجعلها طهورًا. لو قال: طهورًا إن شاء الله؛ يعني: اجعلها اللهم طهورًا، فيكون دعاء. فالظاهر من السياق من اللغة ومن القصة أنَّ المراد الخبر. (^٣) البخاري (٦٣٣٩) ومسلم (٢٦٧٩) واللفظ له. (^٤) انظر: الحلل الإبريزية من التعليقات البازية على صحيح البخاري (٣/ ١٣٧) وشرح رياض الصالحين لابن عثيمين (٤/ ٤٨٤)
1 / 86