============================================================
21 .(3 (4)4 .(2 فوات الامر فيه (11 ، 1 وان لا يجيب (1) عما يسئل (14 عنه غيره2) وإن كان (6 اعلم به (لتعلقه به1؛ ولا يقعن(1) فى آحد بغيبة ولا نميمة ، ولا يظهر ما بينه وبين (7- .0.8) ( احد من صداقة ولا10 عداوة، ولا يتعرض بمساخطة مصحوبه 7 فى سر ولا علانية، (ولا يعتد لنفسه بخلمة ولا حرمة ويدل أنه مفتقر إليه، فليس فى (10).
(11):،44 العالم إلامن يستكفى (10) عنه بغيره ، ولا يرد على مصحو به كلاما() لعله (11) وهم (12) 10 فيه ، وإذا ابتلى (12) بشىء من ذلك يسكت إلى أن يمكنه المراجعة فيه أجمع (13) .(14) باللطف وما ء111 يكون من المعاودة، وإذا اقبل عليه بوجهه واختص (14) بحديثه 015) (15 21 (13) فى المهم وغير المهم ، فيقبل1) عليه بوجهه وقلبه ، ويبالغ فى حسن (16) الإصغاء (1) زيد هنا على س 3112، غو 5 ب 13، م 3 ب 8 " من المهمات؟
وص6" من المهمات المتعلقة به *(2 2) ساقطة منم (3) غ نجيب " ، وصوابه فى وص2 (4) غ "لسئل . وفى وص 6 بياء المضارعة؛ والصواب أن ترسم على ألف "يسأل" (55) س 5112، غو5 ب 14 والمتعلقة به) ) م 3ب 8 من المتعلقة ب* و ص منه 4 (1) وص6 * وأن لايقم" (7) م3ب10 "أو* (8 - 8) م 3ب10 تتعرض يساخط، ولا ثرد على مصحوبه كلاما*؛ ولعله لساخطة مصحوبه " بعنى خدومه (9 9) ساقطة من م.
(10) فى الأصلغ يتلقى منه بغيره" ، وصوابه في م س- راجع حاشية 13 فيما يلى (11) كذلك فى م 3 ب 11؛ وفى الأصل غ "كفله " والتحريف فيها واضح اعدم استقامة المعنى معها (12) زيد هنا على م 3 ب 11 12 " ولا يعتد لتفسه على خدمه* بسقوط نقط ثاتى كلمات العبارة (13) م 3 ب 13 14 " ولا حرمه فبدل بابه مفتقر إليه فليس فى العالم إلا من يستكفى عنه بغيره ما الخ " (14) زيد هنا على م ح ب 15 - 16 "وإذا تسكرر منه الحضور بين يدى السلطان * (15 15) م 3ب 19 " فى الهم فيقبل أعز الله نصره وإن عطس" (16) زيد هنا على م 3 ب 17 " بأدبه ولا يشمته ولا يكثر من الدعاء فى" 2
Bogga 105