Qawacid Fiqhiyya
القواعد الفقهية : المبادئ، المقومات، المصادر، الدليلية، التطور، دراسة نظرية، تحليلية، تأصيلية، تاريخية
Daabacaha
مكتبة الرشد, 1998
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Qawacid Fiqhiyya
Yacqub Ba Husayn d. 1424 AHالقواعد الفقهية : المبادئ، المقومات، المصادر، الدليلية، التطور، دراسة نظرية، تحليلية، تأصيلية، تاريخية
Daabacaha
مكتبة الرشد, 1998
Noocyada
والمراد من هذه الاستعمالات ، هنا ، هو التوصل إلى قواعد الأئمة الفقهية ، من خلال النظر في الجزئيات المنقولة عنهم ، والمنسوبة إليهمتخريجا ، وبالطرق المعهودة ، لدى أهل التخريج() .
وسنذكر فيما يأتي أهم الطرق التي لجأ إليها العلماء في تخريج وتكوينتلك القواعد ، مع بيان طائفة من القواعد التي توصلوا إليها ، وفق كل طريق.
لقد ذكرنا فيما سبق أهمية الاستقراء في استنباط القواعد الفقهية من النصوص الشرعية ، وهو هنا ، كما هو هناك ، طريق هام في تخريج القواعد الفقهية ، مما روي ، أو خرج للأئمة من الآراء وأساس تكوين القواعد وفق هذا الطريق ، تتبع أحكام الجزئيات التي للإمام رأي فيهامنصوص أو مخرج ، والنظر في عللها وأدلتها ، وما بينها من علاقة ومعان مشتركة ، ثم الوصول ، بعد ذلك ، إلى قاعدة الإمام بهذا الشأن ، وصياغتها على صورة قضية كلية ، تطول أو تقصر . ويغلب على هذا النوع من القواعد أو الضوابط أنها من القواعد الخاصة ، وبعضها من القواعد أو الضوابط المختلف فيها.
و نذكر فيما يأتي نماذج توضح هذا الطريق ، في التخريج ، مما ورد في بعض كتب القواعد الفقهية 224
Bogga 2