============================================================
قهوة الإنثاء 29 (1) الأشراف بمضر المحروسة(1) وهو إذ ذاك استاددار العالية بها(11 بتاريخ خامس عشرين ربيع الاول سنة إحدى وعشرين وثمانمائة: الحمد لله الغني الذي اغنى اوقاف السيادة الاشراف بعبده، وجعل إقسافة اسمه الكريم ثجز الخيرات إلى منتهى الغاية في قصده، وخصه برسالة السيف والقلم فسا برحت سواجنيا ثغرذ على افنان سعده. وإن جرد مافسيا قطعنا أنه سيف الدولة والاخبار على إقامة الحدود متفثه، أو كتب تميز عل الناضل وما خرس له لسان قلم ولا شابت ليثة دواة() ولا فساق صدر ورقه. نحمده على هذه الخصانقس التي ميز بها من شاء من عباده ورقاه إلى اعلى الدرج: ونشكره شكرا يعلو فخره ونظهر به 21 (4) نتائج(4) الفرج. ونشيد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له: شهادة من كان بها عاملا وزاده الله نظرا، ونشهد أن محمذا عبده ورسوله الاي نظظر في هذه الآمة بنور الله، وهذا هو النور الذي اعجز وصفه فرقان الشعراء: صلى الله عليه وعلى آله واصحابه ملاة تكتب لنا في ديوان الرحمة خطاء وتعير بركتها جزاء لمن آيد أوقاف المسلمين شرطا، وسلم.
اما بعده فتاد اتقسل بمسامعنا الشرينه، هان اوقاف السبادة الاشراف سار في جريانها عل متتفسى شروط الواقفه(5) وقفه، وقد حصل في غالبها بدل، والمتكلم ما أحسن على هذا البدل عطنه: وصسار بين كل وقعي منها وبين موصوفه(1) مباينه، إلى آن حركت ( الضرورة للنقلة ساكنه. وهذا نحو(1) غير لحن الطمع قواعذه، ولم يعد على موصول
وقتب سلة ولا عائدة. وفضل ال البيت النبوي وحتيم الواجب قد ورد في السنة والكتاب، وكان لم ناظلر يعمل بغير ذلك، فأذهب الله نظره ونقله إلى دار الحساب: (من البسيط] (1) السلوك، للسفريزي 4 ص44.
(2) نفس المعسدرج4 س355.
(3) دواة: ها: دواته.
(4) تنائج: تو: ثباريح! ها: بتارى (5) ما بين النجستين ماقط من ق : الواقف: تر: الواقفين.
(1) موسونه: قا: موقونه، (7) نحو: لب: لحن:
Bogga 294