Qaxwada Abuurka
قهوة الانشاء
Noocyada
============================================================
19 قهوة الإنشياء (1 الشرينة ازدحم الملوك على لثم يمينه. وعساكره المنصورة(1) ما سلكت فجا إلا سبقمت سيوفها القذل، وقالت الاعداء وقد ماتت اكثر نغوسها: "ليتنا عشنا بالذي فضل إن 0.10(2) حصل"(11: [من البسيط] وفساقت الأرضن حتى كان هاريها إذا رأى غير شيء ظنه رجلا نبمدها وإلى ذا اليوم لو ركضت بالخيل في لوات العلفل ما سعلا وإذا أمطر سحاب جوده وأغدق، طلب كل من الناس الملاحظة بعين الرحمة لأن لا يغرق. وقد تتدم أن هذا البيت الشريف لا بد آن ينتخب له من يتوم بشعانره، ويرفع منابر شكره لخلباء محاسنه من بادثه وحاضرد، ويكون الرجل الذي اشار إليه أبو الطيب 1 .(44 (4 بقوله(2) في حسن ماثره(12: [من البسيط) اذا تغلغل فكز المرء في طرب من محمده غرقت فيه خواطره ليظهر منه إذا أعرب عن نحو الملك حسن النضريث، ويرق منه في نظم بيوته وتشييدها بديم الجناس والترضيف: ويكون أحذق طبيب في استتصاء اعراضه: 12 وأسبق سيم إلى بلوغ اغراضه، وأسعد مشير لم يفتقر الملك بحن رايه إلى رفع رايه،
راكرم جواد لم يصل معه نحار في حلبة الكرم إلى غايه.
ولما كان المقر العالي، الكبيري ، المدبري: المشيري: الشخري: عبد الفني بن ابي الفج - أعز الله أنصاره(5) - هو ابن نجدة هذه الاوصاف الجميلة وابو غذرتها: والنخر الذي انحصرت فيه هذه المفاخر وليس تناصيل جملتها، والسيف الذي سل من هذا الغمد الشريف فاقام حدود الملك وما كل، وتنصل غيره إذ لم يكن في مضربه جوهر، ولكن بئس ما تنسل، والمتيقظ الذي نبهناه فنامت عين الملك قريره، ويان إدبار الاعداء لما صار مدئره ومشيره، اقتضت آراؤنا الشرينة تشرينه على الغير والمجانسة له بلبس تشريفه: وأن يهز مثقف إنشائنا في تقليده فإنه في غنية من التعريف والتثتيف: (1) المنسورة ساقط من ير (2) ان حصل: ماتقد من شب، ها.
(3) بقوله: ساقط من علب. ته (4) "شرح ديوان المتنبيء ج م 224.
(5) اعز الله انساره: ساقتذ من ملب
Bogga 238