144

============================================================

تهوة الإنشاء وكم جرت الشمس لمسنقر فله لتدخل تحته فسبق: وقالت عينها: "من لي برؤية خياله؛" نقلنا لا: "في النوم إن اتشق".

تقارنه شتراء، يعتل جواد النسيم عند شمائلها: ويود أن يكون لها من الجنائب ليهتدي بنور أسائلها: لأنها العربية التى ما تضتنها بيت من بيوت العرب إلا حسد اهل البديع

(1 تضينها: ولا غردت بعهيل عربي هإلا انست ذكر مغبد وتلحبنهه(11. [من السريع) 2[2 (4)- قد لبست من شفو(2) حلة تخبرنا ان اباها اصيل 1 (3)* نهي العروس التي ليس لها جلوة إلا على جسء(3) العيدان وخريك الاوتار، وإن لم

تشكل هاة حافرما(1) بميم لم يقو لعين البرق في اجفان الليل قرار.

0(5) قال الشهاب شمود(5): .(2) ومن كميت(11، 1(93 (4 نمد الأركان (7)، سابح كأن راكبه في أهنى (4) مهلده : ومن هوثباته فوق اجرى 113 لبث (2)00 (10 ومن سرجه على رأي أبي الطيب في أعر مكانه(10) ، عندمي الإهاب ، شمالي الذهاب: 12 (121 يزك الغلام الخف عن صهواته (11) . وكأن تغم الغريفس (12) ومغبد في لمواته. قصير المطا: (11) (1) ما بين النجمغين ماقط من هاء وهو مقبد بن وهب اليقعطيني نابفة الغناء في الععر الاموي، من مولاءي المدينة انظر : "الواني، للعسفدي 26 رقم 45.

(2) شفق: تو: الشفق (4) ن هامش لده وملا: افسرب مغاه: (4 هاه حالرها: توه هاء تا: حافرها، بر: حافر (5) افاقة في كل من ثو وقاء رحمه اله تعال (6) حن التومل،: (ملبعة القاهرة)، ص 142: (طبعة ببروت) . س 57.

(7) ند الاركان: هاء بر: يد الأركان ، احن التومل، (ولبعة القاهرقا، م 142: تهد كان.

(8) أنى: ساقعد من كلنا ملبعني وحسن التوسل، (التاهرة وبيروت).

(1) آجرت: سافد من توء طب، ها: اخرق: (10) ما بين التجمتين ساقط من كلتا لبعتي وحن النومل: (التامرة وبيروت) : وقد فيسئن ما قاله المتنبي في احدى قسائده يمدح كافورا الإخشيدي "شرح العكيري 193/1": أعز مكان في الدنى سن سابح وخير جليس في الزمانه كتاب (11) إشارة إل مسدر البيت الرابع والحين من معلقة امرى التبص: (12) علب. قاء تو: القريض، والحيح ما اثيتناه : الغريض من أشهر مقنى الحجاز ني صده الاسلام: واسمه تبد الملك، من مولدي البربر: راجع الأعلام 156/4.

Bogga 144