============================================================
الرواية الأولى.....
فقال علي : مفتاحه : الشهادة بأن لا إله إلا الله ، لا يحجبها شيء دون العرش قال: صدقت، باوصي محمد، فاخبرني- يا عمر- عن اول دم وقع على وجه الأرض أي دم كان (1)؟
(قال عمر : سل الفتى].
فقال له علي : أنا أجيبك - يا أسقف -، أما تحن قلا نقول كما تقولون دم الخفاش(2)، ولكن آول دم وقع على وجه الأرض مشيمة حواءةل حين ولدت قابيل بن آدم.
قال الأسقف: صدقت، وبقيت مسالة واحدة : اخبرني آنت بها - يا عمر- اين الله؟
قفضب عمر علبه، فقال له علي: أنا أجيبك، فسل عما شئت، كنا عند رسول اله(3) يوما إذ أتاه ملك، فسلم عليه، فقال له رسول الله : من أين ارسلت؟
قال: من سبع سماوات من عند ربي.
ثم أتاه آخر (4) فسلم عليه، فقال له النبي؟ : من آين ارسلت ؟
قال : من سبع أرضين من عند ربي.
(1) في ""ه" فقال طي : مفتاحه : أشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له ، لا يحجبها... صدقت يافتى . قال : أخبرني عن أول دم وقع على الأرض آي كان ؟
(2) في "ه": قال : يا نجران ، أما تحن فلا تقول كما تقولون دم الخشاف.
(3) في "ه": أخبرني اين الله؟ فغضب عمر ، فقال علي لا : أنا .. كنا مع رسول الله : (4) في "ه" : فأتاه ملك اخر.
Bogga 134