Nuzhat Muqlatayn

Ibn Tuwayr d. 617 AH
153

Nuzhat Muqlatayn

Noocyada

============================================================

ابن العلوير القران يقال له المعظم جلال الدين(3) محمد جلب راغب الامرى؛ فدخل الى المكان الذى فيه القتيل فوجده ملقى متجى وعليه ملاءة، فكشف عن وجهه واخرج من وسطه بارشييا (6) فغرزه فى مواضع خطرة من جسده فلم يتحرك، فتحقق موته وعاد إلى القوم فاخبرهم بذلك فوثقوا به وتفرقوا(1.

ولما ناساهم الحافظ هذا الفعل [،59] سير من قبض على الطبيب ابن قرقة صاحب السقية فرماه فى خزانة البنود(1)، وآمر بقتله وارتجاع جميع أملاكه وموجوده إلى الديوان() ، وهو الزقاق الذى كان يسكنه فروخ شاه

ويطل على الخليج الحاكمى قبالة العزالة(1) وما فيه من الآدر والحمام(2) هناك 5) الاتعاظ : جلال الدولة. (0) الاتعاف: سكيتا (1) امن الفرات : تارخ : 58 ظ، ابو الظاهر : "دار ابن فرقة هى الآن (نهاية القرذ المحامن التجوم : 243 وفارن المقريزى : الابع) سكن الأمير صارم الدين المسعودى والى اما 3: 015154 القاهرة بأول حارة زويلة من جهة باب الخوخة عل برة السالك إل داخل الحارة وأساف ومتكمل ابن الفرات الحديث بعد ذلك المقريزى : * وهذه الدار والحمام قد هدمثا وصار نص مأخوذ من نارخ بحبى بن آلى على ثم بمود موسع الدار الجامع المعروف ثبامع المغرفى برأس مرة ثانية إلى نص ابن اللوئر . وتد نقل المقريزى مويقة الصاحب 00، واخر مابقى منها هدمه الوزير نص ابن اللوئر مع نص ابن أبى طى دون أن الصاحب تاج الدمن عبد الرحيم بن ألى شاكر فى بشير إلههما مما يبعلتا نفلن آنه اعتمد ل ذلك على نص ابن الفرات بالاضافة إل نصوص أخرى.

رمضان سنة اربع وتسعين ومبعمائة" . أما الحمام فتد عرفت ل الدولة الآهوبية بالأمير صارم الدمن (0) انظر أعلاه ص 16ه.

المسعودى المنسوب إليه سوبقة المسعودى، كانت (3) المقربيزى : اتعاظ 3 : 155 (1) العزالة. انظلر فيما بلى ص 103. تقع قبل أن ثخرب غره جامع ابن المغرف (5) دار وحمام ابن يرقة . أنشاهما أبو معيد (المقريرى : الخططد 632، 81، 328) ابن يرفة الحكيم وباعهما عندما صادره الحافظ ومكن أن غدد هنا الموضع بالتقرهب ل الكان 529، نابتاعها منه آميز هدعى علم الذى ضح فيه شارع الكة الجدهدة من جهة العلاء، ثم تغرت معالمهما. قال ابن عبد الخليج

Bogga 153