============================================================
تزهة الشقلتين ف اخبار الثولنين به (3وهما يخدعانه بالأيمان الحانثة فى كل وقت واستمرا على ذلك مديدة(1) حتي وصل أذاهما إلى خادم كان كثير البضائع والثجارات والمقارضات، يقال إنه آخذ منه سبعون آلف دينار تخرج من مائة آلف دينار، فصار هذا الخادم الماخوذ منه هذا المال يشكو حاله إلى الناس ويتظلم ويظهر آنه صودر ولم يبق له شيء، إلى آن انتهى آمره الى آستاذ من آستاذين القصر المستنصرية عمره مائة وعشرون سنة يقال له لامع، وكان منقطعا فى منزله بمكان بالقصر بعد حجات إلى بيت الله الحرام، وكان قد آنشا جلبة(1) بعيذاب() يقال لها اللاميية تحمل الحاج لبيت الله ، فاثفق اجتياز الآمر بأحكام الله على مكانه 5) ساقطة من الاتعاظ.
(1) أحر ما ف الأتعاظ 3: 115 116 وهفتلون منه أمراا خيلود بها المراكب، وملخص عند ابن خلدون: تارخ: 1 ويقللونها بدر من عيدان النخل . فإذا فرغوا من إنشاء الجلبة على هذه العسفة سقؤها بالسمن ه جلاب وجلبات. من او بدمن الخررع أو بدهن الترش، وهد المراكب التى تير ل المحيط افندى والبحر الآحمر . استعملها أهل مصر والحجاز والمن ل أحها0 ومقدهم فى دهان الجلية ليلين تقل الشجاج والأزواد . أول من أشار إليها اين عودها وهر ملب لكثرة الشعاب المعترضة لى هذا الر. وعود هذه الجلاب جلوب من افند جبير فقد ذكر عند حديثه على ميناه غيذاب آنها واليمن، وكذلك التنيار المذكرر،. (ابن من أحفل مراسى الدنبا هيب أن مراكب المند جير: الرحلة 6،27. /376 .9527 وابمن تحط نبها وتقلع منها، زائذا ال مراكب 10020، على مبارك: الخطط؛1: الحاج الصادرة والواردة "... والأهلها أيشا من المرافق من الحاج اكراء الجلاب منهم ، وهى )5 - دد ، درويش النخيل : السفن الاملامية المراكب. فيجتمع لهم من ذلك مال كثير ف (24 2 (4) غيذاب، ميناء على الساحل المعرى حلهم الى جدة وردهم وقت انفضاضه من أداء الفريضة ، وما من أهلها ذوى اليسار إلا من للبحر الآحمر . بدأ ذكره منذ القرن الثالث الهجرى ولكن تشاطه لم بقلهر بومنوح إلا ف له الجلبة والجلتان فهى تعود علههم برزف أئناء حلافة القاطيين وكان أحد النقاط واسع: وأضاف ابن جببر بصف الجلاب بانها ملقفة الإنشاء لا نمستعمل فيها مسمار البثة، الرثيية فى طريق ثجارة الشرق (الفطاط نوس عيداب عدن) وملل كذلك حنى الما هى مخيعلة بأمراس من التثبار، وهو قشر أواسعد الترن الناسع انجرى حث فندت* جوز النارجيل، مدرسونه ال آن بخيط
Bogga 134