اا زنهة الارواح (مقدمة الكتاب - ابتداء أحوال الفلسفة ) ج-1 الأسطقسات التى خلقها الله تعالى أربعة مشهورة ، والمبادى اثنان : المحبة الغلبة ، أحدهما 1 يفعل الاتحاد2، والآخر التفرقة" وأقول : هذا امز آيضا ، وليس مراده ما فهمه الحكماء الظاهريون انم سقراط2 من أهل أثينية ، ثم آفلاطون* فان رأيهما فى جميع 5117 الاشياء ( واحد ، وهما يريان [ أن -5] المبادنى ثلاثة : وهى الله تعالى ، تم خلق العنصر، والصورة ثم أرسطاطاليس من أهل أساخرا2 ، ورأيه آن المبادثى هى الصورة او العنصر والعدم والأسطقسات الأربعة ، وجسم خامس هو الآثير عير مستحيل هذا الاسم بعينه فى معجم البلدان لياقوت ولا فى دائرة المعارف للبستانى، فلعله تحرف عن فرغانة وهى مدينة وكورة واسعة بماوراء النهر متانحمة لبلاد تركتاسن فى زاوية من ناحية هيطل من جهة مطلع الشمس على يمين القاصد لبلاد الترك ، كشيرة الخير، واسعة الرستاق - كما فى معجم البلدان394/6 (1) في النسح الثلاث : احداهما (2) فى الأصل : الابحاد ، ونى س وم بلا نقط ، و الظاهر ما أثبتناه (3) هو ابن سفرونسقس ، كان من تلاميذ فيثاغورس ، له اتجمة مبسوطة في عيون الأنباء 43/1 وستأتى مفصلة فى هذا الكتاب (4) يقال له افلاطون وفلاطن وفلاطون - كما فى عيون الأنباء 49/1 و له فيها ترجمة حافلة ، أتى فى هذا الكتاب أيضا (ه) زيد منم (6) هو أرسطاطاليس بن نيقوماخس الحراسنى الفيئاغورى، وتفسير نيقوماخس: قاهر الخصم ، وتفسير أرسطاطاليس : تام الفضيلة - حكى ذلك أبو الحسن على بن الحسين بن على المسعودى ، كما فى عيون الاناء /4ه ، و له فيه ترجمة حافلة ، ويأتى ذكره في هذا الكتاب أيضا مفصلا.
() كذا فى النسخ الثلاث له ، ولكن سماه ابن ابي أصيبعة فى عيون الأنباء 54/1 باسم " اسطاغيرا " ولفظه : وقال بطليموس فى كتابه الى غلس فى سيرة
Bog aan la aqoon