214

Nuzhat Arwah

Noocyada

وزنهة الارواح (آداب ديوجانس الكلبي الناسك) المدينة فقد اجتمع القوم1 لضربك ، فقال : عندها يعرف مقدار حلى قيل له : ما الفضل بينك وبين الملك؟ فقال : هو " عبد الشهوات و انا مولاها . و نظر إلى صبى يزين نفسه، فقال4 : إن زينتها للجال فانت مخطن ، وإن زينتها للنساء فأنت هالك .! او ارتاض بالجبل في/208 اخلوة فاشتاق بالجماع فانفذ إلى بعض النساء ليغشاها لضرورة، فولع اضيبه فايزل ، فلما جاءته المراة ما التفت إليها ، وقال لها : حصل النا طريقة تستغنى بها عنك . وسئل : ما الذى تحب" من الطعام8 فقال : الذى ابغضم ورفضتم من الحكمة9 اعتنيت به ، وما10 طرحته من الجهل احتويتم عليه . ومر بحماعة11 فوئب عليه بعضهم فركله16، فقال له1 تلامذته : نركله نحن ايضا11 فقال لهم : تشبه10 بالحمير فلا تتشبهوا16 .

اه. وقيل له : هلا اتخذت بيتا؟ فقال : لو عرفتم بيتى لعلمم أن بيوت دخل على الاسكندر ، و عنده شاعر يمدحه فأخرج العالم فيه 17 (1) ليس ف م وس (2-2) ى م : عبيد الشهوة (م) فى م : لنفسه (4) من م فى الأصل وس : قال (5) زيدفى م : و (6-) سقط ما بين الرقمين من م س 71) بهامش الاصل بعلامة النسخة : تجنب (8) في م : الانعام (9) من م وس ، و في الأصل : الملة (10) ف م : كما (11) ف م: جاعة (12) في م كلمه (13) زيد فى س : بعض (14) ليس ف م(15) ف م وس : يشبه (16) ف م : يشبهوا (ب1) زيد في س : "و رأي عحوزة تتزين ، فقال : إن كنت تهيات الاحياء فأنت محادعة ، و إن تهيات للآموات فبادرى ، و قال له مستهزى تأكل من الطعام ؟ قال : ما بقيتموه ، قال : ولم ذلك * قال : لأنكم أكلون ما بقيته أنا" (18) العبارة من هنا إلى ما سننبه عليه ساقطة من م 213

Bog aan la aqoon