انزنهة الأرواح (خبر سقراطيس الزاهد المتأله الحكيم) ج -1.
أردته، فان تقصيك1 لذلك هو الذي اسر به وليس بين هذه الحال عندى وبين ب الحال التى هى ضدها فرق فى الحرص على تقصى2 الحق، فانا و إن كنا نعدم" اصحابا ورفقاء أشرافا محمودين فاضلين فانا ايضا - إن كنا معتقدن او متيقنين الاقاويل التى لم تزل تسمع منا ، فانا" نصير إلى أقوام آخر ه فاضلين آشراف محمودين ، منهم ايسلاؤس1 وارماس10 و ارقليس 11] 119/ اوجميع من سلف من ذوى الفضائل النفسانية ولما تصرم القول فى النفس وبلغوا فيها الغرض الذى ارادوه، ؟
االوا عن هيئة العالم وحركات الافلاك وتركيب الاسطقسات12، فأجابهم عن جميعه نم قص عليهم قصصا كثيرة12 في العلوم الإلهية والأسرار 10 الربانية ؛ ولما فرغ من ذلك قال : أما الآن فقد حضر الوقت الذى ينبغى لنا أان انستحم ونصلى14 ما آمكننا و لا نكلف15 آحدا إحمام الموقى ، فان الارماماني16 قد دعانا ونحن ماضون إلى زاوس ، اما انتم فتنصرفون27 (1) في م : يقضيك (2) في م : يقضى (3) فى م : لقدم (4) في م : شراف (5) من م وس، ومثله فى عيون الأنباء 46/1، و وقع فى الأصل : مستعدين.] (0) في م : يسمع (7) من العيون ، وفى الأصول كلها : بان ؛ و زيد في العيون؟
بعده : أيضا (8) في م : بصير (9) في عيون الأنباه : أسلاوس (10) فى م في ابارس ، وفى عيون الأنباه: أيارس (11) في م : ارقيلس ، و مثله فى عيون الأنباء (12) فى م : الاستقصات - قد مر التعليق عليه (13) فى م : كثر.
(14- 14) في م : يستحم ويصلى (15) ف م : لا يكلف (16) من م والعيول، (32) إلى فى الأصل وس : المنايا (17) في م : فينصرفول م 128
Bog aan la aqoon