ول أنشربالخمز المداما واصحب الغر الكراما تعفن عن الني إذأ ما الاير قاما قاللي دا تعدذت عليه حين نام ترى طوني وعرضي؟ قلت: دغ عن الكلام لا نصيد الدهر إلذ حفز وحش. وفعاما وله: وو تاسفن على ناسك وإن كان ذو طرب فابكه وك من رايت من العالمين فإن الندامة في ترهه ولمحضهم اخلث ايري في اشته. ولسانة ادخلته من بعد ذلك في فمي هذا بذاك فلا عليه ولا له العدل من شيم الاعز الأكرم اكوين أن إبليس جمع المردان ورفعهم في غرفة عالية بسلم طويل ثم ال السلم، وقال لهم: إلا ارده لكم، بل اترككم تموتون جوعا وعطشا إلا ان آخذ عليكم عهد أ وثيقأ لا تنكثونه)، فقالوا: (وما هو؟)، قال: (أن تنفروا اعن طلبكم وتتبعوا من نفر عنكم)، فعاهدوه على ذلك ووفوا به.
ومن مقال اللاطة المرد : حبان، وذلك حق وصدق، فإن أحدهم ربماطلبه طالب وبذل له الرغائب فامتنع عليه غاية الامتناع ثم جاءه من تلقاء الا فنسه بلا كلفة. وسأحكي لك ما اتفق في عصرنا هذا، مما يوضح عندك ما ذكرناه: ادثني بعض الظرفاء من اهل الأدب بدمشق، انه ورد عليها في زمن الملكك المعظم، رحمه الله، غلام كان إبنأ لوالي بعلبك لم يير في وقته اتم منه
Bogga 190