35

Nuzhat Absar

نزهة الأبصار في مناقب الأنصار لابن الفراء

Noocyada

ووقع في أول فصله أن الذي وفد عليه مالك هو تبع، وأن مالكا ساقه إلى المدينة وبذلك رأس مالك قومه].

[وتعقب بعض المتأخرين هذا النقل فقال: إن الصحيح هو مرور تبع بها وقصده لقتالها في تاريخ أقدم من ذلك بكثير لبعد زمن تبع من زمان مالك].

فيذكرون أن الأنصار جمعوا له، ورئيسهم إذ ذاك عمرو بن طلة الخزرجي الذي يقول فيه القائل:

Bogga 129