«قيل: إنَّه تولَّى قضاء طبرستان، فعقد له مجلس وعظ ، وأدركته رقةٌ وخشيةٌ وروعةٌ من ذكر الله ، فخرَّ مغشيًّاً علیه»(١).
****
(١) انظر وفيات الأعيان لابن خلكان ٦٨/١. وقد يؤيِّد كلامه وجود كتاب لابن القاصّ في أدب القاضي، وقد مرَّ معنا ذكره، انظر ص ٢٣. راجع المبحث السابع وفاة المؤلّف ص٣١.