التي يسير فيها الهدهد على الطريق.
رحت أبحث في الصخور
عن قواقع البحر المتحجرة،
وأتى الهدهد بالقرب مني
ناشرا أهداب تاجه
وأخذ يخطر في خيلاء - وهو الممتلئ بالحياة -
مبديا سخريته من كل ما هو ميت.
قلت له: «يا هدهد!
الحق أنك طائر جميل.
أسرع لتعلن للحبيبة
Bog aan la aqoon