Nur Asna
النور الأسنى الجامع لأحاديث الشفاء
Noocyada
في زيارة قبر النبي صلى الله عليه وآله وسلم
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((من زار قبري وجبت له الجنة)).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((من زارني بعد وفاتي فكأنما زارني في حياتي)).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((من أتى مكة حآجا ولم يزرني جفوته يوم القيامة)).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((من جاءني زائرا وجبت له شفاعتي، ومن وجبت له شفاعتي وجبت له الجنة)).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((من زارني حيا، أو ميتا صلت عليه ملائكة الله اثنتي عشرة ألف سنة)).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((من زار قبري محتسبا بالمدينة كنت له شهيدا شفيعا يوم القيامة)).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((من صلى علي عند قبري سمتعه، ومن صلى علي غائبا بلغته)).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((من أتى المدينة زائرا وجبت له شفاعتي)).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((المدينة ترابها مؤمن)) -أي لا يخرج منها.
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((المدينة مهاجري وفيها بيتي، وحق كل مسلم زيارتها)).
وقال صلى الله عليه وآله وسلم : ((من صلى في مسجدي ركعتين كانتا كعدل رقبة)).
وروي ((المدينة ومكة محفوفتان بالملائكة على كل نقب منها ملك لا يدخلها الدجال ولا الطاعون)).
وعن أنس عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: ((إن الدجال يطأ الأرض كلها إلا مكة والمدينة فيأتي المدينة فيحف على كل نقب من أنقابها صفوف من الملائكة، ثم ترجف المدينة ثلاث رجفات فيخرج الله منها كل منافق ومنافقة )).
وعن جابر بن سمرة عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم أنه قال: ((إن الله تعالى سمى المدينة طيبة)).
وروي أن النبي صلى الله عليه وآله وسلم لما خرج من مكة قال: ((اللهم إنك أخرجتني من أحب البلاد إلي، فأسكني أحب البلاد إليك)) فأسكنه الله المدينة.
Bogga 362