145

Nicmat Dharica

نعمة الذريعة في نصرة الشريعة

Baare

علي رضا بن عبد الله بن علي رضا

Daabacaha

دار المسير

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Sanadka Daabacaadda

١٤١٩هـ - ١٩٩٨م

Goobta Daabacaadda

الرياض

حَقِيقَة من حَيْثُ أَنَّهَا وَجَبت بأَمْره والحقيقة أَيْضا شَرِيعَة من حَيْثُ أَن المعارف بِهِ سُبْحَانَهُ أَيْضا وَجَبت بأَمْره انْتهى
فَانْظُر إِلَى هَذَا الْكَلَام الَّذِي لَا غُبَار عَلَيْهِ وَلَا دُخان وَلَا تلبيس يخالطه وَلَا بهتان وَللَّه در الْقَائِل
(وَيَا أَيهَا الصُّوفِي خف من فصوصه ... خَوَاتِم سوء غَيرهَا بالخناصر)
(وَخذ نهج سهل والجنيد وَصَالح ... وَقوم مضوا مثل النُّجُوم الزواهر)
(على الْحق كَانُوا لَيْسَ فيهم لوحدة ... وَلَا لحول الْحق ذكر لذاكر)
(رجال رَأَوْا مَا الدَّار دَار إِقَامَة ... لقوم وَلَكِن بلغَة للْمُسَافِر)

1 / 175