أكتاف :
وما سر حزنك هذا؟
سيليو :
أوه لست أدري، أرجوك، أرجوك العفو، ليكن ما تريد، اذهب إلى ماريان وخبرها أنها خدعتني، أودت بي، وأن حياتي عالقة بلحاظها.
أكتاف :
عجب! فيم التحدث عن الموت؟ ما الذي يسوقك إلى ذلك.
سيليو :
لم لا وهو دائما نصب عيني؟
أكتاف :
الموت؟
Bog aan la aqoon