ويقال: قد أمرخت العجين، وامرغته، إذا أكثرت ماءه، ورطبته.
ويقال: بينهم رحم حذاء، وجذاء، وجداء، وقطعاء، وبتراء، وكرشاء، وحصاء. وذلك إذا كانوا متقاطعين غير متواصلين.
ويقال: ما أغنيت عني عبكة، ولا لبكة، ولا وتحة، ولا ودحة، ولا صوفة. ومعناه ما أغنيت عني شيئا.
ويقال: مالك من ذلك بد، ولا وعل، ولا عندد، ولا حَم، ولا حُم، ولا رَم، ولا رُم، ولا حنتأل، ولا حنتألة.
ويقال: صرحت بجد، وجدان، وجلذان، وجلدان، وقدان، وجداء يا هذا.
ويقال: كررت عليه الحديث، وعككته، ورددته، وأعدته، وثنيته، وعطفته، بمعنى واحد.
ويقال: اجلعب البعير، واسلحب، واجلخد، واضجحر، وابخأر، واسبطر. وذلك إذا سقط ممتدا من إعياء أو هزال أو علة.
ويقال: عكرة اللسان، وعكدته، وعكوة اللسان. وهو أصله. وذلك عكوة الذنب، وعجبه، وعجمه.
ويقال: ما لأمرك قبلة، ولا دبرة، ولا هدية، ولا وجهة، ولا جهة منسم، ولا وجه منسم.
ويقال: قد أصطم بابه، بمعنى أغلقه، وصفقه، وأصفقه، وأرتجه.
ويقال: بلقه وأبلقه، إذا فتحه.
ويقال: باب فتح، إذا كان سهل الإذن، مفتوحا لكل أحد.
ويقال: باب فتح، إذا كان سهل الإذن، مفتوحا لكل أحد.
ويقال لعب المجلس، وألعب، ولغط، وألغط، وضج، وأضج، وصخب، وأصخب، وضب، وأضب، ورهج، وأرهج. وذلك في معنى الضجة.
ويقال: نخلة باكورة، وبكيرة، وبكور، إذا كانت تعجل النضج. وباكورة الفاكهة: أولها.
ويقال: أنت على أعسان من أبيك، وآسان، وآسال. واحدها عُسن وعِسن، وأُسن وإسن، وأسل وإسل، وأجلاد من أبيك. قال أبو محمد: ولم أسمع للأجلاد بواحد؛ وتجاليد. يعني أنه على طرائق من أبيه وشبهه.
ويقال: قد تلقيت أباك، وتصيرته، وتقيضته، إذا نزعت إليه.
ويقال: انتزعت حلقة فلان، وانتقضتها، وانتزعت خطته، وشققت غباره. ومعناه لحقته في حاله وعلمه وجرأته.
ويقال: هذا أبين من فرق الصبح، وفلق الصبح، وفلق، وفلق.
ويقال: حلق فلان رأسه، وسبته، وسحفه، وسبّته، وزلقه، وأزلقه، وسبده، وجلمطه، وضلعفه، وصلعفه، وحلبطه، وصلمعه، وحمره. وذلك إذا حلقه.
ويقال: جئتك بعد هدء من الليل، وهدوء، وهوي، وعنك، وهزيع، وجنح، وموهن، ووهن، وعجس، وعِجس، وجوش، وزلفة، وجوشن، وجؤشوش، وسعواء، وسواع، وهنء، وهتيء، وفحمة، وجون، وجهمة، وجَهمة. كل ذلك بمعنى ساعة.
ويقال: فلان يلقح عيشته ومعيشته، ويرقش، ويرقع، وينقح، ويرعج، ويرضخ، بمعنى صلحها، ويتعاهدها.
ويقال: خطب الأمير، فما زال على قري واحد، وأتو واحد، وسدو واحد، وعراق واحد، أي على طريقة واحدة.
ويقال: ولدت فلانة ثلاثة أولاد على قرن واحد، وساق واحد، وغرار واحد، وسرد واحد، أي ولاء، بعضهم في إثر بعض.
ويقال: خبن فلان ثوبه، وصبنه، وغبنه، وكبنه، وخنثه. وذلك إذا رفعه، وشمره.
ويقال: عبد قن، وترتب، وترثب، وفلنقس، إذا كان مرددا في العبيد، قد ملك آباؤه وأجداده. وعبد ملكة، إذا كان سبيا، لم يملك أبواه.
ويقال: جوع شديد، وهنبغ، وهلقس، وخنتار، ويرقوع، ويُرقوع، ويركوع، وديقوع، بمعنى واحد.
ويقال: وقعت النصل، وأمهيته، ورمضته، وشرشرته، وطررته، وسننته، بمعنى أحددته.
ويقال: إنه لكريم النقيبة، والنقيمة، والضريبة، والطبيعة، والسجية، والنحيزة، والسليقة، والخليقة، والنجيرة، والنجر، والجبيلة، والجبلة، والجبلة، والشيمة، غير مهموز، والنجار، والنجاس، والطباع.
ويقال: الفصاحة من سوسه، وتوسه، وتقنه، وكذلك الخير والشر.
ويقال: جاء فلان يند فلانا، ويثفه، ويأثفه، ويثفنه، ويكظه، إذا كان معه إلى جنبه. ويقال إذا كان خلفه: يخلفه، ويدبره، ويستهه، ويذنبه، ويكسؤه، ويقفوه.
ويقال: سيل جراف، وجحاف، وقعاف، وجلاخ؛ وقد جلخت الأودية تجلخ جلخا، وجلخانا، وجلوخا.
ويقال: انقعرت النخلة، وانقعفت، وانجعفت، وانجأفت، وانجحلت، بمعنى واحد، إذا انقلعت من أصلها. ومنه قول الله ﷿: "كأنهم أعجاز نخل منقعر".
ويقال: تقطّر الفارس، وتقطل، وتجحدل، وتقرطب، وتجور، وتكور. وذلك إذا صرع.
ويقال: وقع القوم في مرجونة من أمرهم، ومرجوسة، ومرجوجة. يعني اختلاطًا وشدّة.
ويقال: وذيلة من فضة، وسبيكة، ونسيكة، وضريبة، ومسيحة، بمعنى.
ويقال: أكرهت فلانا على الأمر، وأدغمته، وأزأمته، وأجلدته، وغسسته، بمعنى واحد.
1 / 2