فاستحسنه الأمير ووهب له الخاتم.
وكان بين يدي الأمير غزال مستأنس، وقد ربض وجعل رأسه في حجره، فقال ظافر بديها:
عجبت لجرأة هذا الغزال
وأمر تخطى له واعتمد
وأعجب به إذ بدا جاثما
وكيف اطمأن وأنت أسد
فزاد الأمير والحاضرون في الاستحسان.
أبو العلاء المعري والغلام
روي أن غلاما لقي أبا العلاء المعري، فقال: من أنت يا شيخ؟ قال: فلان. قال: أنت القائل في شعرك:
وإني وإن كنت الأخير زمانه
Bog aan la aqoon