164

Nawadir Mutriba

النوادر المطربة

Noocyada

إلى قاعة التمثيل جاذبني قلبي

دجى وقناع الليل أستر للصب

فسرت كأني راكب في سفينة

من الشوق يجريها بخار لظى القلب

فآنس طرفي مذ دخلت أوانسا

تحجبن إلا عن عيون ذوي اللب

نظرن إلى الفتيان فتيان عصرنا

وقد أسكرتهم في الهوى خمر الحب

فنابوا عن الجوق الممثل أنما

رواياتهم ما سطرت قط في كتب

Bog aan la aqoon