مرضت فعادني عواد قومي
فما لك لم تري فيمن يعود
فلو كنت المريض ولا تكوني
لعدتكم ولو كثر الوعيد
ولا استبطأت غيرك فاعلميه
وحولي من ذوي رحمي عديد
ثم أغمي عليه فمات. فوقعت الصيحة في الحي فخرج من آخر الماء جارية كأنها فلقة قمر، فتخطت رقاب الناس حتى وقفت عليه فقبلته وأنشأت تقول:
عداني أن أعودك يا حبيبي
معاشر فيهم الواشي الحسود
أذاعوا ما علمت من الدواهي
Bog aan la aqoon