جوهر درة الغوا ص من يملكها يحب حكى الدر وعسينا رشل أمو أما والله يا جوهو لقد فقت على الجوه لا والله ما المفدي بأولى منك بالمفب فان شئت ففي كفك خلع ابن ابي جعف فلما سمع المهدى هذه الأبيات ضحك، وقال: الهم ألفهما جميعا، ويلكم اجمعوا بين هذين قبل أن تخلفنا هذ وقيل: جاء سطيح إلى جوهر يوما فاحتجبت عنه فسأل عن خبرها؟
فقيل له : إن فتى من أهل الكوفة يقال له الصحاف يهواها، وهو خال ناك - والله - جوهر الصحاف وعليها قميصها الأفواف اناكها ضيفها وقبل فاها يا لقومى قد طغى الأضياف شام فيها آيرا له ذا ضلوع لم تخنه سعف ولا خطاف الم يزل يرهز الشقية حتى طار عنها قميصها العطاف زعموها قالت وقد غاب فيها قائما في قيامه استحصاف وهو فى نار استها يتلظى هكذا يا فتى تناك الظراف ه فيها برفق هكذا يا فتى تناك القراف قيل: عن العباس عن سمؤال، قال: حدثنى بعض شيوخنا البصريين قال: اجتمع يحيى بن أبى زياد، ومطيع بن إياس، وأصحابهم فشربوا يوما، فقال يحيى ليلة، وهم سكاري: وكم ما صليا من ثلاثة أيام، فقوموا حتى نصلى، فقام مطيع فأذن، وأقام الصلاة، ثم قال: من يتقدم؟ فتدافعوا كلهم.
Bog aan la aqoon