============================================================
اذا حلوهن من الإكراه على الفجور على ما لايردن، والأول احب الوجمين الينا، والحمد لله رب العالمين.
مقالةالعبد بين السقية والالتراه: ثم قال عبدالله بن يزيد البغدادى : ثم ملهم هل كلفكم الله، تعالى، أن تعلموا أنكم 123و/ مخلوقون، وتعلموا أن الله خلقكم ونهاكم ان تروا أنكم خالقون، أو ترون أن الله مخلوق 9..
فان فالوا : نعم. فقل : هل تقدرون على أن تروا أن الله مخلوق، وأنكم خالقون9 .. فإن قالوا: نعم(1) ..
فقل : افليس تقدرون، وتستطيعون أن تروا أنكم خلقتم الوات والأرضين، وما فيهن، وتقدرون وتستطيعون أن تروا ربكم دابة من الدواب وأنه مخلوق 0016 نان قالوا: نعم. فقد اعلرك آنهم بقدرون على ذلك، فا تريد نهم بعد واى فرية اعظم من هذه الفرية، من أن يقول عبد1: انى اقدر واستطمع وأرى انى خلقت كل شي11.. حتى يكون ذلك مبلفهم من العلم، وأرى ان خالقى دابة او رة وانى خلقته وصنته 11 ره احمدبن يعيى .هناك ارق بين قول انتيق ودعنيا: الهمواب قال احمد بن بح : صلوات الله عليها، جل الله وعز وجل وتقدس عا قلت، واليه من الفرية اضفت، فقد فهنا ما ذكرت وقلت، ولنا نقول ما قلت من القول الشنيع . فاسمع جواب مسالتك هذه، واصغ إليها، فانك قد أهلكت اتباعك وافسدت عليهم دينهم، فلا ببعد اله إلا من ظلم .
ونحن نقول فيها : إن الحلق كلهم يقدرون ومستطمعون، أن يقولوا هى الي، عز وجل، من القول القبيح، والصفة الفاحشة الشنيعة ما ذكرت : لأن ذلك عكنهم
Bogga 383