وعبيد الله بن عَمْرو وَشريك وَمن وافقهم وَقد ذكرنَا فِي هَذَا الْفَصْل من أَمر زِيَاد بن أبي مَرْيَم وَزِيَاد بن الْجراح وأنهما اثْنَان كل وَاحِد مِنْهُمَا غير صَاحبه مَا يُؤمن مَعَه وُقُوع الْإِشْكَال فِي ذَلِك مِمَّن وقف عَلَيْهِ إِن شَاءَ الله تَعَالَى