وإنه لنَيِّرُ الوجهِ، بَلِيجُ الوجه. وما أحسنَ قَسِمتَه! وهو الوجه. قال:
كأن دنانيرًا على قَسِماتهم وإن كان قد شَفَّ الوجوهَ لِقاءُ
ومن ألفاظ الشعراء: إنه لَمَوْسومٌ بالحسن، غيرُ قطوب. ويقولون: هو أحسنُ من دينارِ الأعِزَّةِ. وقال بعض الرجاز:
يا رَبِّ ربَّ سالمٍ باركْ فيه
أذكَرَني لما نظرتُ في فيه
1 / 87