لا عاد عواد غدا بيننا
فالأنس والراحة في بينه
في يده عود أعيذ الورى
منه فليت العود في عينه
وقال المصيصي الخياط فيه:
وإذا تربع لا تربع بعدها
وغدا يحرك عوده متقاعسا
فكأن جرذان المدينة كلها
في عوده يقرضن خبزا يابسا
وفي «عيون الأنباء» (ج1، أول ص110): «كان الحارث بن كلدة يضرب بالعود.» (3) تفصيل الدور وصنعته
Bog aan la aqoon