وهو في تيه الدلال
ذبت وجدا حين حيا
فاتن الغيد الصباح (ستة عشر)
تلقيته بدون خانة وعلى غير أصول - ونظرا لاختلال الشروع في التلحين وعدم مطابقته على الوزن - أصلحته ولحنت له خانة من بديع الصناعة شهد لها أئمة الفن بمتانة الصياغة وحسن التركيب واتحاد قوة تلحين البدنيتين بالخانة أي أن الملحن للتوشيح كله صار كواحد.
قام يسعى سحر
منيتي بالكؤوس
يا له من قمر
يزدري بالشموس
خانه
وبورد الحفر
Bog aan la aqoon