============================================================
تقى الدين المقريزى ه 00) وكرالفاورة المعترية قال ابن عبد الظاهر [في كتاب "الروضة البهية الزاهرة في خطط المعزئة القاهرةه/ (18). الذي استقر عليه الحال أن حد القاهرة من مصر من السبع مقايات(2) وكان قبل ذلك من المجنونة إلى مشهد السيدة رقية(2) غرض(4).
قال كاتبه: القاهرة الآن ثطلق على ما حازه السور الحجر الذي طوله من 1 باب زويلة إلى باب الفتوح وباب النصر، وعرضه من باب سعادة وباب الخوخة إلى باب البرقية. ثم لما توسع الناس في العمارة بظاهر القاهرة خارج باب زوئلة إلى مصر، وخارج باب الفتوح وباب النصر إلى الرثدانية، وخارج باب القتطرة إلى بولاق بشاطئ النيل، ومن بولاق على شاطئ النيل إلى منشاة المهراني، وخارج باب البرقية إلى ظاهر باب النصنر، صار العامر بالسكني على قسمين: مصر والقاهرة.
(ه) بولاق: ذكر حد القاهرة. (4 ساقطة من خزينة (1) عن كتاب ابن عبد الظاهر انظر المقدمة.
السد الجؤانى تجاه مسجد السيدة زينب في جهته الغربية (المقريزى: الخطط 1: 299، 1352، (4 السبع سقايات. عبارة عن سبعة أبو الحاسن: النجوم ): 37ه1).
أحواض كانت مخصصة للشرب أنشأها في سنة () مشهد السيدة رقية مازال موجودا إلى 355ه الوزير الإخشيدى أبو الفضل جعفر بن اليوم في النهامة الجنويية لشارع الخليفة بقسم الفضل بن الفرات وحبسها لجميع المسلمين الخليفة ومسجل بالآثار برقم 273.
وكان موضعها قبل إنشاء القاهرة في موضع خط (4) ابن عبد الظاهر: الروضة البية 147و، الكثراه وبعد آن خربت هذه السقايات صارت أبو المحاسن: النجوم 4: 37. القلقشندي: صيح تحطا من أحطاط القاهرة على الخليج يجوار قتاطر السباع وعرفت يخط السبع سثايات. ويمكن تحديد موقعها اليوم على يمين السالك في شارع
Bogga 188