Musamarat
مسامرات الظريف بحسن التعريف
Noocyada
Isbarasho iyo Heer
ومعجم الأول مع معجم الثاني ومعجم الثاني مع معجم الأسود ومعجم الأول مع مهمل الأسود ومهمل الأحمر مع مهمل الأسود ومعجم الأول مع مهمل الأحمر ومعجم الأحمر مع مهمل الأسود ومعجم الأول مع معجم الأحمر ومعجم الأحمر مع معجم الأسود فإذا ضم إليها تاريخ من المصراع الأول بمعجمه ومهمله وتاريخ من المصراع الثاني كذلك وتاريخ من الأسود كذلك وتاريخ من الأحمر كذلك كان في كل بيت ثمانية عشرون تاريخًا (هذا محل الحاشية الأولى الآتي ذكرها) .
ثم أقول ومن إبداعات هاته القصيدة التزام حروف بأعيانها في المصاريع والأحمر والأسود، والتزام أصول سبعة يتركب منها كل نصف ومصراع بحيث يخرج بها من التواريخ من كل بيت ألوف، غير أنه لم يسعنا الحال لبيانها والقصيدة بعد مفتقرة لشرح يبين معانيها وما احتوت عليه من الزايا التاريخية وسنشرع فيه مستعينين بالله ثم نوجهه للحضرة العلية بعد الإتمام إن شاء الله.
قاله وكتبه عبد ربه راجي عفوه عن ذنبه محمود الشريف لطف الله به آمين.
الحاشية الأولى
حصل ثمانية عشرون تاريخًا من كل بيت من الأم، ولا يخفى أنها داخلة في وجه الاستخراج من جميع المواقع السالف تحريره، عدا التواريخ الأربعة الأخيرة من كل بيت، فإنها لم تدخل في ذلك الوجه كما لا يخفى.
هذا وأقول إن لهذا الوجه أسهل وجوه الاستخراج من هذه القصيدة، وهناك وجوه أخرى يخرج بها من التواريخ ما يستغرق العد، غير أنها مفتقرة إلى باعٍ في علم العدد مديد، وفكر حديد، ولنشير إلى واحد. يخرج به من البيت الواحد من الأم في خويصة نفسه، ثلاثة عشر ألفًا وثمانمائة وسبعة وعشرون تاريخًا ١٣٨٢٧، لا تداخل بينها وبين ما يخرج بالوجه السالف، ويخرج به من كامل القصيدة ألوف ألوف، ألوف، ألوف، الألوف، مكررة الإضافة خمس مرات، ويزيد عدد التواريخ على ما يحصل من تضعيف رقعة الشطرنج وتمهد الإشارة إليه مقدمة، وهي أن جميع أوجه التاريخ التي اعتبرناها في هذه القصيدة، تستخرج بطريق التركيب، وجميع الأعداد التي لا نسبة بينها وهي مبنية بأسرها على قاعدة اختلاف المركب باختلاف أحد أجزائه كانعدامه بانعدامه، إذا علمت هذا: فاعلم أن كل موقع من المواقع المشار إليها آنفًا، مركب من سبعة أصول، عدا طالع الأم بمواقعه الأربعة والمصراع الأول من المولدة، فإنها مركبة من ستة فقط.
الأصل الأول: آحاد المعجم وهي ثمانية في جميع المواقع المائة والخمسة السبعين.
الأصل الثاني: منحط عشرات المعجم ونعني بالمنحط ما لا يتجاوز من الأعداد المجموعة مرتبة، وبالمرفوع ما يرتفع من مرتبته إلى ما بعدها: وذلك المنحط ثلاثون في الجميع.
الأصل الثالث: عشرات المعجم مرفوعًا وهي مائة في الجميع.
الأصل الرابع: وهو المعجم وهي خمسمائة في الجميع.
الأصل الخامس: آحاد المهمل منحطًا وهي ثمانية في الجميع.
الأصل السادس: آحاد المهمل مرفوعًا مع عشراته، منحطًا ومرفوعًا، وهي مائتان وثلاثون في الجميع.
الأصل السابع: آحاد مئو المهمل وهي أربعمائة في الجميع.
وأنت إذا جمعت هاته الأصول السبعة وجدتها اثنتي عشر وستة وسبعين، وتبين لك تركب التاريخ منها، فإذا أردت أن تستخرج بها عدة ما يمكن من التواريخ في البيت الواحد بمفرده، فإنك تركب تلك الأصول السبعة بحسب المواقع الأربعة، ولنلمع إلى كيفيتها.
الحاشية الثانية
يحصل ١٠٤٤ ثم تأخذ واحدًا من الخمسة، وله صور من مائة وثلاثة وسبعين موقعًا يحصل ٨٦٥ ثم تأخذ واحدًا من الأربعة من ١٧٢ موقعًا يحصل ٦٨٨ ثم واحدًا من الثلاثة وله ثلاث صور من ١٧١ موقعًا يحصل (٥١٣، ثم واحدًا من الاثنين بصورتين من ١٧٠ موقعًا يحصل) ٣٤٠ ثم الواحد المتمم من ١٦٩ فإذا ضربت الحواصل في بعضها حصل لك جميع التراكيب السباعية التاريخية.
٥٦٦٧٨٨٤٢٠٦٧٣٢٨٠٠٠٠ وذلك.
٠٤٨٤٦١٥٤٦٠٤٨٢٨٨٠٠٠ ويحصل من التركيب السداسي.
1 / 264