Munawwar
المنور في راجح المحرر
Baare
أطروحة دكتوراة للمحقق
Daabacaha
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
Goobta Daabacaadda
بيروت - لبنان
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Baare
أطروحة دكتوراة للمحقق
Daabacaha
دار البشائر الإسلامية للطباعة والنشر والتوزيع
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٢٤ هـ - ٢٠٠٣ م
Goobta Daabacaadda
بيروت - لبنان
Noocyada
= أوْ لا، أي: أخبره غير عدل، واعتقد صدقه بنجاسة شيء وعين السبب قُبل وإلَّا فلا، أقول: لم أر من صرح به لكن كلام ابن القيم في "إعلام الموقعين" يتضمَّنه. اهـ. (غاية المنتهى ١/ ١٣، وانظر: الحاشية رقم ١) وفي قَبول خبر العدل قال في الإِقناع نحو ما قال في الغاية (١/ ١٠)، وكذا في المنتهى (١/ ١١)، ولم يشر إليه في "التنقيح"، والكافي (١/ ١١). (١) قوله: "باب غسل النجاسة"، هذا العنوان من العلامة الأدمي ﵀ إذ إنَّ المجد في المحرر سمَّاه "باب تطهير موارد الأنجاس" (١/ ٤). (٢) قوله: "يكره بماء زمزم"، أي: إزالة النجاسة به، وهو من المفردات. قال في نظم المفردات: واكره لِرَفع حدثٍ من زمزم ... كخبثٍ بل صُنه للتكرّم قال البهوتي: أي يكره ماء زمزم في رفع الحدث، قدمه المجد في شرحه، وقال: نص عليه (ص ٢٣). ولم يتعرض المجد في محرره لمسألة ماء زمزم، لذا فهي إضافة من الأدمي. (٣) قوله: "وتغسل من السبيلين مكاثرة" لم يذكرها المجد في المحرر فهي زيادة أيضًا من الأدمي. (٤) قوله: "من كلب وخنزير سبعًا. . . " إلخ، وفاقًا للمحرر (١/ ٤)، وفي الإقناع ذكر غسل النجاسات في باب الآنية (١/ ١٣ - ١٤)، وكذا في المنتهى (١/ ١١ - ١٢)، وفي الغاية (١/ ١٥ - ١٦)، وقال في "نظم المفردات"، للبهوتي (ص ٣٢): مذهبُنَا نجاسةُ الحمارِ ... والبغلُ والجارحُ في الأطيار كل النجاسات فالكلابِ ... تُغسل سبعًا هكذا جوابي
1 / 139