============================================================
والنصارى قال : وما ذاك . قال : رأيت أهل العراق يكفرون أهل الشام في قراءاتهم وأهل الشام يكفرون أهل العراق في قراء تهم * فأمر زيدا فكتب مصحفا وعارضه بالمصحف الذي كان عند حفصة، وأمر بكتب معاحف، وأنفذها الى الامصار، وأحرق ما يخالفها، وكان ذلك في ملأ " و 429 من الصحابة و كان خاتم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في يد عثمان تحوا من ست سنين ثم سقط في بثر آريئس وهي بثر بالمدينة فما قتدر عليه، فاتخذ خاتما من فضة وكتب عليه " آمنت بالذي خلق فسوى"* وحج بنفسه عشر حجج متوالية آخرها سنة أربع وثلاثين .
ذكر فتله رضي الله عته : سار اليه قوم من أهل مصر وعدتهم ستمائة وعليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وتفر من الكوفة ونفر من البصرة عن تواعد ثم حصروه في داره وذلك آخر ليلة من شوال سنة خمس وثلاثين ، الى اليوم الثامن عشر من ذي الحجة من السنة ثم دخل عليه من دار ابن حزم الانصاري جماعة فقتلوه * قال الواقدي : قتل يوم الجمعة لثمان بقين من ذي الحجة.
وقيل يوم الاضحى ، ود فن ليلا في أرض يقال لها " حش كوكب " وكان بستانا اشتراه وزاده في البقيع، وصلى عليه جثبير بن مشطعم.
ذگر اولاده : هم عبدالله الاكبر وعبدالله الاصغر من رقية بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم - ومات طفلاء صغيرا(84)، وعمرو، وأبان ه ورد تي نسب قريش. ص )10. انه توني وهو اين ست سنين ودخل رسول اله (ص) قبره " . وفي هدا الكتاب ان اولاده عبداله الاصنر وعمرد، ور وخالد وابان ومريم والوليد وسميد وأم عثمان وعبداللك ومائشة وام ايان وام همرو وأم خالد واروى وام ابان الصغرى 7
Bogga 90