وأخرجه البخاري (٥٤١) و(٥٦٨) ومسلم (٦٤٧) والنسائي (٩٤٥) و(٥٣٠) وابن ماجه (٦٧٤) و(٧٠١) "بذكر صلاتي الظهر والعشاء فقط"، وأخرج الترمذي (١٦٨) طرفًا منه، بذكر صلاة العشاء فقط.
٤/ ٤ - باب وقت صلاة الظهر [١: ١٥٦]
٣٩٩/ ٣٧٥ - عن جابر بن عبد اللَّه ﵄ قال: "كنت أصلي الظهر مع رسول اللَّه ﷺ، فآخذ قبضةً من الحصى لتبرد في كفِّي، أضعها لجبهتي، أسجد عليها، لشدة الحر".[حكم الألباني: حسن]
• وأخرجه النسائي (١٠٨١).
٤٠٠/ ٣٧٦ - وعن عبد اللَّه بن مسعود قال: "كانت قدر صلاة رسول اللَّه ﷺ في الصيف ثلاثة أقدام إلى خمسة أقدام، وفي الشتاء خمسة أقدام إلى سبعة أقدام".[حكم الألباني: صحيح]
• وأخرجه النسائي (٥٠٣).
٤٠١/ ٣٧٧ - وعن أبي ذر قال: "كنا مع النبي ﷺ فأراد المؤذن أن يؤذن الظهر، فقال: أبرد، ثم أراد أن يؤذن، فقال: أبرد -مرتين أو ثلاثًا- حتى رأينا فَيْءَ التلول، ثم قال: إن شدة الحر من فَيْح جهنم، فإذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٥٣٥) و(٥٣٩) ومسلم (٦١٦) والترمذي (١٥٨).
٤٠٢/ ٣٧٨ - وعن أبي هريرة: أن رسول اللَّه ﷺ قال: "إذا اشتد الحر فأبردوا عن الصلاة -قال ابن موهَب: بالصلاة- فإن شدة الحر من فيح جهنم".[حكم الألباني: صحيح: ق]
• وأخرجه البخاري (٥٣٤) ومسلم (٦١٥) والترمذي (١٥٧) والنسائي (٥٠٠) وابن ماجه (٦٧٧) و(٦٧٨).
٤٠٣/ ٣٧٩ - وعن جابر بن سَمُرة: "أن بلالًا كان يؤذن الظهر إذا دَحَضت الشمس".[حكم الألباني: حسن صحيح: م]
• وأخرجه مسلم (٦١٨) وابن ماجه (٦٧٣)، وحديث مسلم أتم.