92

Mukhtasar Shucab Iman

مختصر شعب الإيمان للبيهقي

Baare

عبد القادر الأرناؤوط

Daabacaha

دار ابن كثير

Lambarka Daabacaadda

الثانية

Sanadka Daabacaadda

١٤٠٥

Goobta Daabacaadda

دمشق

للْعَرَب من شَرّ قد اقْترب فتح الْيَوْم من ردم يَأْجُوج وَمَأْجُوج مثل هَذِه وَحلق حلقه بِأُصْبُعَيْهِ الابهام وَالَّتِي تَلِيهَا قَالَت زَيْنَب فَقلت يَا رَسُول الله انهلك وَفينَا الصالحون قَالَ نعم اذا كثر الْخبث وَبِه أَنبأَنَا الْبَيْهَقِيّ بِإِسْنَادِهِ عَن مَالك بن دِينَار انه قرا هَذِه الْآيَة وَكَانَ فِي الْمَدِينَة تِسْعَة رَهْط يفسدون فِي الارض وَلَا يصلحون النَّمْل ٤٨ فَأَما الْيَوْم فَفِي كل قَبيلَة وَحي من الَّذين يفسدون فِي الارض وَلَا يصلحون وَعنهُ ايضا ان الله ﷿ امْر بقرية ان تعذب فضجت الْمَلَائِكَة وَقَالَت ان فيهم عَبدك فلَانا قَالَ اسمعوني مِنْهُ صَيْحَة فَإِن وَجهه لم يتمعر غَضبا لمحارمي وَرُوِيَ ذَلِك مَرْفُوعا الى النَّبِي ﷺ بِإِسْنَاد ضَعِيف

1 / 108