Mukhtar Sihah
مختار الصحاح
Baare
يوسف الشيخ محمد
Daabacaha
المكتبة العصرية - الدار النموذجية
Lambarka Daabacaadda
الخامسة
Sanadka Daabacaadda
١٤٢٠هـ / ١٩٩٩م
Goobta Daabacaadda
بيروت - صيدا
ل ز ق: (لَزِقَ) بِهِ بِالْكَسْرِ (لُزُوقًا) (بِالضَّمِّ) وَالْتَزَقَ بِهِ أَيْ لَصِقَ. وَيُقَالُ: فُلَانٌ (لِزْقِي) وَ(بِلِزْقِي) وَ(لَزِيقِي) أَيْ بِجَنْبِي.
ل ز م: (لَزِمْتُ) الشَّيْءَ بِالْكَسْرِ لُزُومًا وَ(لِزَامًا) وَلَزِمْتُ بِهِ وَ(لَازَمْتُهُ) . وَ(اللِّزَامُ الْمُلَازِمُ) وَيُقَالُ: صَارَ كَذَا ضَرْبَةَ (لَازِمٍ) لُغَةٌ فِي ضَرْبَةِ لَازِبٍ. وَ(أَلْزَمَهُ) الشَّيْءَ (فَالْتَزَمَهُ) . وَ(الِالْتِزَامُ) أَيْضًا الِاعْتِنَاقُ.
ل س ع: (لَسَعَتْهُ) الْعَقْرَبُ وَالْحَيَّةُ مِنْ بَابِ قَطَعَ.
[لسق، لصق] ل س ق، ل ص ق: (لَسِقَ) بِهِ وَ(لَصِقَ) بِهِ بِالْكَسْرِ (لُصُوقًا) بِالضَّمِّ وَ(الْتَسَقَ) بِهِ وَ(الْتَصَقَ) بِهِ وَ(أَلْسَقَهُ) بِهِ غَيْرُهُ وَ(أَلْصَقَهُ) بِهِ غَيْرُهُ. وَفُلَانٌ (لِسْقِي) وَ(لِصْقِي) وَ(بِلِسْقِي) وَ(بِلِصْقِي) وَ(لَسِيقِي) وَ(لَصِيقِي) أَيْ بِجَنْبِي كُلُّهُ بِمَعْنًى وَاحِدٍ.
ل س ن: (اللِّسَانُ) جَارِحَةُ الْكَلَامِ. وَقَدْ يُكْنَى بِهِ عَنِ الْكَلِمَةِ فَيُؤَنَّثُ حِينَئِذٍ. فَمَنْ ذَكَّرَهُ قَالَ: ثَلَاثَةُ (أَلْسِنَةٍ) مِثْلُ حِمَارٍ وَأَحْمِرَةٍ. وَمَنْ أَنَّثَ قَالَ: ثَلَاثُ (أَلْسُنٍ) مِثْلُ ذِرَاعٍ وَأَذْرُعٍ. وَ(اللَّسَنُ) بِفَتْحَتَيْنِ الْفَصَاحَةُ وَقَدْ (لَسِنَ) مِنْ بَابِ طَرِبَ فَهُوَ لَسِنٌ وَ(أَلْسَنُ) وَفُلَانٌ (لِسَانُ) الْقَوْمِ إِذَا كَانَ الْمُتَكَلِّمَ عَنْهُمْ. وَ(اللِّسَانُ) لِسَانُ الْمِيزَانِ. وَ(لَسَنَهُ) أَخَذَهُ بِلِسَانِهِ وَبَابُهُ نَصَرَ.
(ل) ص ص: (اللِّصُّ) وَاحِدُ (اللُّصُوصِ)، وَ(اللُّصُّ) بِالضَّمِّ لُغَةٌ فِيهِ. وَ(لِصٌّ) بَيِّنُ (اللُّصُوصِيَّةِ) بِضَمِّ اللَّامِ وَفَتْحِهَا وَهُوَ (يَتَلَصَّصُ) . وَأَرْضٌ (مَلَصَّةٌ) بِوَزْنِ مَحَجَّةٍ ذَاتُ (لُصُوصٍ) .
لَصِقَ فِي ل س ق.
ل ط خ: (لَطَخَهُ) بِكَذَا مِنْ بَابِ قَطَعَ (فَتَلَطَّخَ) بِهِ أَيْ لَوَّثَهُ بِهِ فَتُلَوَّثَ.
ل ط ع: (اللَّطْعُ) اللَّحْسُ وَبَابُهُ فَهِمَ.
ل ط ف: (لَطُفَ) الشَّيْءُ مِنْ بَابِ ظَرُفَ أَيْ صَغُرَ فَهُوَ (لَطِيفٌ) . وَ(اللُّطْفُ) فِي الْعَمَلِ الرِّفْقُ فِيهِ. وَاللُّطْفُ مِنَ اللَّهِ تَعَالَى التَّوْفِيقُ وَالْعِصْمَةُ. وَ(أَلْطَفَهُ) بِكَذَا بَرَّهُ بِهِ وَالِاسْمُ (اللَّطَفُ) بِفَتْحَتَيْنِ يُقَالُ: جَاءَتْنَا (لَطَفَةٌ) مِنْ فُلَانٍ بِفَتْحَتَيْنِ أَيْ هَدِيَّةٌ. وَ(الْمُلَاطَفَةُ) الْمُبَارَّةُ. وَ(التَّلَطُّفُ) لِلْأَمْرِ التَّرَفُّقُ لَهُ.
ل ط م: (اللَّطْمُ) الضَّرْبُ عَلَى الْوَجْهِ بِبَاطِنِ الرَّاحَةِ وَبَابُهُ ضَرَبَ. وَ(اللَّطِيمَةُ) الْعِيرُ الَّتِي تَحْمِلُ الطِّيبَ وَبَزَّ التِّجَارِ. وَرُبَّمَا قِيلَ لِسُوقِ الْعَطَّارِينَ (لَطِيمَةُ)، وَ(اللَّطِيمُ) الَّذِي يَمُوتُ أَبَوَاهُ. وَالْعَجِيُّ الَّذِي تَمُوتُ أُمُّهُ. وَالْيَتِيمُ الَّذِي يَمُوتُ أَبُوهُ. وَ(لَاطَمَهُ) وَ(تَلَاطَمَا) . وَ(الْتَطَمَتْ) الْأَمْوَاجُ ضَرَبَ بَعْضُهَا بَعْضًا.
ل ظ ظ: (أَلَظَّ) بِهِ لَزِمَهُ وَلَمْ يُفَارِقْهُ. وَقَوْلُ ابْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ تَعَالَى عَنْهُ: أَلِظُّوا فِي الدُّعَاءِ بِيَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ. أَيِ الْزَمُوا ذَلِكَ. وَقِيلَ: (الْإِلْظَاظُ) الْإِلْحَاحُ.
ل ظ ي: (اللَّظَى) النَّارُ. وَ(لَظَى) أَيْضًا اسْمٌ مِنْ أَسْمَاءِ النَّارِ مَعْرِفَةٌ لَا يَنْصَرِفُ. وَ(الْتِظَاءُ) النَّارِ الْتِهَابُهَا، وَ(تَلَظِّيهَا) تَلَهُّبُهَا.
ل ع ب: (اللَّعِبُ) مَعْرُوفٌ وَ(اللَّعْبُ) مِثْلُهُ. (لَعِبَ) مِنْ بَابِ طَرِبَ وَ(لِعْبًا) أَيْضًا بِوَزْنِ عِلْمٍ. وَ(تَلَعَّبَ) أَيْ لَعِبَ مَرَّةً بَعْدَ أُخْرَى. وَرَجُلٌ (تِلْعَابَةٌ) بِالْكَسْرِ كَثِيرُ اللَّعِبِ. وَ(التَّلْعَابُ) بِالْفَتْحِ الْمَصْدَرُ. وَ(لُعَابُ) النَّحْلِ الْعَسَلُ. وَ(اللُّعَابُ) مَا يَسِيلُ مِنَ الْفَمِ. وَ(لَعَبَ) الصَّبِيُّ مِنْ بَابِ قَطَعَ سَالَ لُعَابُهُ. وَ(لُعَابُ) الشَّمْسِ مَا تَرَاهُ فِي شِدَّةِ الْحَرِّ مِثْلُ نَسْجِ الْعَنْكَبُوتِ. وَقِيلَ: هُوَ السَّرَابُ.
ل ع ث م: أَبُو زَيْدٍ: (تَلَعْثَمَ) فِي الْأَمْرِ إِذَا تَمَكَّثَ فِيهِ وَتَأَنَّى. وَقَالَ الْخَلِيلُ: نَكَلَ عَنْهُ وَتَبَصَّرَهُ.
ل ع س: (اللَّعَسُ) بِفَتْحَتَيْنِ لَوْنُ الشَّفَةِ إِذَا كَانَتْ تَضْرِبُ إِلَى السَّوَادِ قَلِيلًا وَذَلِكَ يُسْتَمْلَحُ وَبَابُهُ طَرِبَ. يُقَالُ: شَفَةٌ (لَعْسَاءُ) وَفِتْيَةٌ وَنِسْوَةٌ (لُعْسٌ) .
ل ع ع: (لَعْلَعٌ) جَبَلٌ كَانَتْ بِهِ وَقْعَةٌ.
1 / 282