128

Mukhtar Sihah

مختار الصحاح

Baare

يوسف الشيخ محمد

Daabacaha

المكتبة العصرية - الدار النموذجية

Lambarka Daabacaadda

الخامسة

Sanadka Daabacaadda

١٤٢٠هـ / ١٩٩٩م

Goobta Daabacaadda

بيروت - صيدا

ر ي ع: (الرَّيْعُ) بِالْفَتْحِ النَّمَاءُ وَالزِّيَادَةُ. وَأَرْضٌ (مَرِيعَةٌ) بِالْفَتْحِ بِوَزْنِ مَبِيعَةٍ أَيْ مُخْصِبَةٌ. وَ(رَيْعَانُ) كُلِّ شَيْءٍ أَوَّلُهُ وَمِنْهُ رَيَعَانُ الشَّبَابِ. وَفَرَسٌ (رَائِعٌ) أَيْ جَوَادٌ. وَ(الرِّيعُ) بِالْكَسْرِ الْمُرْتَفِعُ مِنَ الْأَرْضِ وَقِيلَ: الْجَبَلُ، وَمِنْهُ قَوْلُهُ تَعَالَى: ﴿أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَ﴾ [الشعراء: ١٢٨] .
ر ي ف: (الرِّيفُ) أَرْضٌ فِيهَا زَرْعٌ وَخِصْبٌ وَالْجَمْعُ (أَرْيَافٌ) .
ر ي ق: (الرِّيقُ) الرُّضَابُ وَجَمْعُهُ (أَرْيَاقٌ) .
ر ي م: أَبُو عَمْرٍو: (مَرْيَمٌ) مَفْعَلٌ مِنْ (رَامَ) يَرِيمُ أَيْ بَرِحَ، يُقَالُ: لَا (رِمْتَ) أَيْ لَا بَرِحْتَ، وَهُوَ دُعَاءٌ بِالْإِقَامَةِ، أَيْ لَا زِلْتَ مُقِيمًا.
ر ي ن: (الرَّيْنُ) الطَّبْعُ وَالدَّنَسُ، يُقَالُ: (رَانَ) ذَنْبُهُ عَلَى قَلْبِهِ مِنْ بَابِ بَاعَ، وَ(رُيُونًا) أَيْضًا أَيْ غَلَبَ. قَالَ أَبُو عُبَيْدَةَ فِي قَوْلِهِ تَعَالَى: ﴿كَلَّا بَلْ رَانَ عَلَى قُلُوبِهِمْ مَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾ [المطففين: ١٤] أَيْ غَلَبَ. وَقَالَ الْحَسَنُ ﵁: هُوَ الذَّنْبُ عَلَى الذَّنْبِ حَتَّى يَسْوَادَّ الْقَلْبُ. وَقَالَ أَبُو عُبَيْدٍ: كُلُّ مَا غَلَبَكَ فَقَدَ (رَانَ) بِكَ وَ(رَانَكَ) وَ(رَانَ) عَلَيْكَ. وَ(رِينَ) بِالرَّجُلِ إِذَا وَقَعَ فِيمَا لَا يَسْتَطِيعُ الْخُرُوجَ مِنْهُ، وَلَا قِبَلَ لَهُ بِهِ وَهُوَ فِي حَدِيثِ عُمَرَ ﵁. وَقِيلَ: رِينَ بِهِ انْقَطَعَ بِهِ.
رَيِّسٌ فِي ر أس.
رَيِّضٌ فِي ر وض.

1 / 133