383

============================================================

أصوائهم كالنحل بالقرآن 365 - وإذا علوا شرفا عظيما كبروا كانت لعادلم تصب بهوان 351. بيهم صلاه برهلو آنها طوى منازله على خسبان 367 - وهم رعاة الشمس والقمر الذى دجسال ذى التضليل والبهتان 368 - وهم الذين يقاتلون عصابة ال وعطاءهم من عزة وصيان 369 - لمسا رأى موسى الكليم صفاتهم خلصست لأمته بكل أوان 370 - سال اللحوق بهم وتلك فضيلة تفخون بسالف الأزمان 371- كانت يه ود به على اعدائهم بالمصطقى العربى ذا إيان 372 - وبوصفهم اضخى المتوج تبع كعدوهم فى السبت بالحيتان 373- لكنهم حسدوه بفيا فاعتدوا قثال أهل الشرك والطغيان 374 - هو أحمد الهادى السراج محمد 275- هو شاهد متوكل هومثذر ومبير الأبرار بالرضوان 376- هو فاتح هو خاتم هو حاش هو عاقب هو شافع للجانى 377 - وهو ابن عبد الله صفوة شيبة ال عد بن هاشمر الذبيح الثانى منذور إذ هو عاشر الإخوان 378 - أصل الديات فداؤه من ذحه ال 379 - والأبيض الوجه المعظم جده شخ الأباطح سيد الحمسان 380 لما اصطفى الله الخليل وزاده شرفا وتجساه من النيران (365) شرفا: مكانا مرتفعا: (366) برة: جامعة لمعانى الخير كلها.

(348) البيتان: أشد الكذب.

329) صيان: حفظ.

(371) يستفتحون به : يستتصرون بالتبى العريى الذى يجدونه عندهم فى التوراة: 373) كعدوهم: اعتدائهم ومجاوزتهم أمر الله تعالى. الحيتان: انلسمك. أمر الله تعالى اليهرة بألا يصيدوا يوم السبت، فكانوا يبيتون الشياك في الساء يوم الجمعة ثم يأخدون هذه الشباك بعد اتقضاء يوم السبت، فاما فعلوا ذلك مسخهم الله قردة، قال تعالى: ولقد علمتم الذين اعتدوا منكم في السيت فقلنا لهم كونوا قردة خاستين} البقرة /65.

(377) الذبيح الأول: سيدنا إسماعيل عليه السلام. والذبيح الثانى: عبد الله والد نيينا.

(379) شيخ الأباطح : سيدنا عبد المطلب ين هاشم، والأباطح: اسم لمكة اليكرمة. الحمسان: اسم لمجموعة قبائل عربية هى: قريش وكثانة وجديلة قيس، ممرا حمسا أو حمانا لانهم توا فى دينهم، أى تشددوا[ انظر: النهاية لابن الاثير 440/1).

Bogga 383