============================================================
القصم: أن ينكسر الشيء باثنتين، والفصم بالفاء (171 أ] : الصدع في نشه (1) اسه اسه هه وا الشيء من غير أن يبين. ومنه : {لا أنفصام لما و2)} [البقرة] (1) .
ر قصع تقصع بجرتها (2)، أي: تمضغها وتجترها أو تضم أسنانها، والقصع: ى ت و ضئك على الشيء حتى تهشمه، وقصع القملة: هشمها، والغلام البطيء الشباب: قصيع.
قصف أنقصافهم(3): أندفاعهم، وسمعت قصفة الناس(4) أي: دفعتهم، اراد: 62.(3) (4) أم ون تدافعهم وتزاحمهم على باب الجنة. وقوله : فراط لقاصفين(5) ، أي : متقدمون لقوم يتدافعون لكثرتهم. وأضل القصف : الكسر.
والقصف: اللهو واللعث، والقوصف: القطيفة، والقصفة : الدرجة.
(6) قصر ولم يؤذ أحدا بقصره(6)، أي: غايثه ذلك وحسيه، والباء زائدة، و تقول: قصرك أن تفعل، وقصاراك وقصارك. القصرة: أضل العنقي والنخلة، والجمع: قصر، وقرىء «بشرر كالقصر» () أي : كأغناق ه (8) النخل. ومنه: فليجعل له فيها ولو قصرة(8)، أي: نخلة. أقصرت (1) في حواشي (م) بخط مغربي ما نضه: (في نوادر اللحياني: يقال: لو سألتني فصمة سواكه وقضمة لم أعطك).
(2) النهاية72/4.
الفائق في 201/3، النهاية 73/4 ومنه الحديث «الما يقثتي من انقصافهم على باب الجنة (3) أمم عندي من تمام شفاعتي» .
(4) ففسه.
الفائق 200/3، النهاية 434/3 و73/4.
(5) الفائق 201/3.
وهذه القراءة هي غير القراءة المعروفة بسكون الصاد كما في سورة المرسلات: 32 يشرر (7) كالقضر).
(8) النهاية 68/3.
528
Bogga 530