358

============================================================

للناقة: تعرضي مدارج(1)، أي : فخذي في النواحي وتنكيي الثنايا الغلاظ. ومعاريض الكلام(7): ما قصد به ناحية منه غير الظاهر الصريح، واليغراض: سهم بلا ريشي ولا نصل، وإنما يصيب بعرضه والي دون حده. شمي عوارضها(3)، أي: أنيابها لأتها في عزض الفم. في 9(4) أه الصدقة: ولكم العارض(4) أي : المريضة . إنلك عريض الوساد، أي : 2 ر طويل النؤم. أو عريض القفا(5)، أي : عديم الفطانة. فأدان 2 (6) اسك يه]لل) مغرض(1)، أي : معترضا. أستعرضته: قتلته من أي وجه أمكن] (7).

عرفط العوفط(8) من اليجضاه(9)، ولصتغه رائحة.

1) . ه عه عزا «من تعزى بعزاء الجاهلية»(10) أي : أنتسب، وأعتزى نخو يا آل فلان.

الم عزل كرة عزل الماء، أي : عزل النطفة عن المرأة. رجل أعزل (11 (11)1 [وعزل]: لا سلاح معه، والأغزل : المائل الشق.

(1) النهاية 213/3 ومنه حديث ذي البجادين يخاطب ناقة رسول الله : تعرضي مدارجا وشسومي تترآض الجوزاء للنجومقغ النهاية 212/3.

النهاية 212/3.

النهاية 211/3.

السابق النهاية 215/3 يريد بالمغرض المعترض، أي : اعترض لكل من يقرضه ، وقيل: أراد أنه إذا قيل له: لا تستدن، فلا يقبل.

منم وج النهاية 215/3.

(8) خ394/3 طلاق : 8.

(9) النبات ص53.

(10) الفائق 2/144.

(11) الفايق 145/2، النهاية 230/3.

442

Bogga 444