356

============================================================

ول والمعرة: مواضع الجرب، كنى به عن الكثرة.

م (وعرف إذا أغترف لنا عرفناه، أي : إذا تحقق لنا عز وجل ذاتا . عرفتاه .

.(1)0 والمعترفون(1) : الذي يقرون على أنقسهم بالزنا. وتعرف إلى فلان، وم(2) أي: أطعه وأحفظه](2).

مى د ويا، عرر غرعرة الجبل (3) بالضم: أغلاه، وكذلك عرعرة السنام والأنف.

11-س (3) 11، .(4(4 عرم العرمان(4) : المزارع، واجدها: عريم، والعرمة: البيدر، والعريم : المسناة.

ههه 941 ده (5).

عرش، علق فلان كافر بالعرش (5): هي بيوت مكة، وأصلها: عيدان وه ه هه تنصب ثم يطلل عليها، واحدها: عريش، وأما العروش فجمع عزشر.

ت وهنيد [قنديل معلق بالعرش(2) والعريش، أي : بالسقف. أحتر رأسه من (6) 0 ه ب. -5 8 (7).0 21ح(8) عرشه(7). العرش : عرق في أصل العنق] (4) .

((9). عرر تعار الرجل(9): اتتبه من نومه مع صوت، وهو من : عر الظليم عرارا : إذا صاح.

و - لكثرة النجوم فيها، تشبيها بالجرب في بدن الإنسان .

التهاية 217/3.

(1) (2) من م و ج القائق 338/2، النهاية 3/216.

(3) (4) النهاية 223/3 في كتاب أقوال شبوة: «ما كان لهم من ملك وعرمان» .

الفائق 138/2، النهاية 207/3 رواية الفائق (بالعرش)، واتفقت رراية ابن الأثير مع المؤلف (5) في حديث سعد.

(6) النهاية 207/3.

النهاية 208/3.

(7) (8) من م وج.

الفائق139/2 النهاية 204/3.

(9) 440

Bogga 442