============================================================
من النار(1)، أي : قطعة منها.
سعد لا إشعاد (2)، يريد : تساعد النساء في النياحة.
سعل السعالي (2)، جمع سعلاة، وهي: سحرة الجن .
ر سعسع تسعسع الشه(4): أدبر، وتسعسع الرجل: هرم، وولى، ويروى بالشين ين الشاسع، وهو البعيد. ويروى بشينين، وممناه: طال؛ من قولهم للطويل: شعشع.
سعروا البلاد(5): ملؤوها شرا .
محر الإماء ساعين (6) مساعاة، أي : زنين (7).
ر7) سعى 111(8). أ.
وما سعد من الماء (8)، أي : ما جاء من الماء سيحا، أو ما جاء من لر غير طلب، ومنهآ قيل للنهر: سعيد، وسواعد النهر : التي تنصب إليه.
(1) النهاية 2/366.
(2) ن 16/4، جنائز : 15، التهاية 366/2 عن أنس رضي الله عنه أن رسول الله أخذ على النساء حين بايعهن أن لا يتخن، فقلن: يا رسول الله إن نساء أسعدننا في الجاهلية أفنسعدهن؟ فقال رسول الله: لا إسعاد في الإسلام.
(3) التهاية 2/366.
(4) غريب ابن سلام 295/3، الفائق 175/2 في حديث عمر رضي الله عنه أنه سافر في عقبن رمضان وقال: إن الشهر قد تسعسع قلو صمنا يقيه. ورواة الحديث يختلفون فيه فيعضهم يه يقول: قد تسعسع. كلاهما بالسين. وبعضهم يقول: قد تشعشع - كلاهما بالشين-ه وبعضهم يقول: تشعسع. بشين وسين.جه (5) خ402/2، مناقب: 25.
(6) غريب ابن سلام 337/3، الفائق 1/595.
(7) في ج اذنين) بذال معجمة .
(8) د231/2، مزارعة بيوع : 31، النهاية 367/2.
337
Bogga 339