129

============================================================

والجمع: أحماست.ه وا حمل الحميل(1) : ما اختمله السيل، ورجل حميل : أي محمول النسب [تزول منها حمائله: قيل: هي غروق الأنثيين] (2).

6-ه2(2) 11(3) 4 حمم المجمة(3): الحاجة، من : حم الأمر، أي: قرب، أو هي مهمة ثم (4110 آبدل(6).

ولر حمو حموها(5) : واحد الأحماء، وهم من قبل الزوج للمرأة، والأختان من قبل المرأة، والصهر، ويجمعهما.

وپر 2 اام (2) حمض آحمضوا بنا: خذوا في حديث يروح القلب(6) كالهزل، وآصله من الحمض، وهو ما ملح من النبت، فإذا سئمت الإبل الخلة، وهو حلو

ل المرعى ثقلث إلى الحمنض، فانتهضت شهوتها. والتخميض(7) : (7) 2 . ودر التفكه، والتحميض : أن تؤتى المرأة من دبرها. وللنفس حمضة(8)، (8 0 أي : شفوة.

(1) التهذيب 92/5.

(2) من م وباقي النسخ . خ/225 جهاد: 82 باب الحمائل وتعليق السيف، النهاية 1/ 422ه

و في عذاب القبر: يضغط المؤمن ضغطة تزول منها حمائله .

(3) الفائق 295/1، النهاية 1/445.

(4) إيدال الزجاجي ص102 .

(5) الفائق 295/1، خ54/3، نكاح : 111.

(6) الفائق 297/1، النهاية 441/1.

(7) الفائق 298/1 ابن عمر رضي الله عنهما.. قال سعيد بن يسار، قلت له: كيف تقول في التحميض؟ قال : وما التحميض؟ قلت: أن ثؤتى المرأة من ذبرها. قال : هل يفعل ذلك أحد من المسلمين .

(8) ابن سلام 474/1، الفائق 297/1.

212

Bogga 215