Waraabayaasha Buugaagta Timbuktu
مهربو كتب تمبكتو: السعي للوصول إلى المدينة التاريخية والسباق من
Noocyada
صحيفة «ذي إيكونوميست» «قصة مذهلة ... تتناسب تناسبا مثاليا مع سردية تمبكتو المتجددة.»
ملحق مراجعة كتب صحيفة «ذا نيويورك تايمز» «كتاب أخاذ ... مكتوب بحيوية صحفية.»
صحيفة «ذا صنداي تليجراف» «رواية مشوقة عن تاريخ تمبكتو وعن المغامرين الشجعان والمتهورين الذين جابهوا الموت وسعوا إلى المجد في محاولتهم للوصول إلى هناك.»
صحيفة «ذا تايمز»
أهدي هذا الكتاب إلى لوسي.
شكر وتقدير
المفاجأة الكبرى لمن يكتب نصا عن أحداث واقعية معاصرة هي مدى استعداد الناس للإدلاء بسرد عن الأحداث التي شهدوها لرجل غير مهندم الثياب يحمل جهاز تسجيل. وفي هذا الصدد، أود أن أعرب عن امتنان خاص لأولئك ممن هم في تمبكتو وأماكن أخرى في مالي الذين استخلصت منهم ذكرياتهم، والذين احتملوا زياراتي المتكررة بصبر وطيبة. لم يمتحن صبر أي شخص بهذه الطريقة أكثر من القاضي معيجا، الذي استطاع أن يجد ابتسامة مهما كان عدد المرات التي ظهرت فيها في مكاتب معهد أحمد بابا في باماكو. من الماليين الآخرين الذين أود أن أخصهم بالشكر الإمام الأكبر عبد الرحمن بن السيوطي، وعبد القادر إدريسا معيجا من معهد أحمد بابا، وإسماعيل ديادي حيدرة من مكتبة فوندو كاتي، وأيضا محمد دياكيتي، وقادر خليل، وتينا تراوري، وعبد الواحد حيدرة، وشيخ ديوارا. كما أعرب لعبد القادر حيدرة عن احترامي وامتناني على الساعات العديدة التي أمضيناها معا.
لا يمكن نقل الأخبار من أماكن بعيدة وخطيرة في بعض الأحيان إلا بمساعدة آخرين، وكان أهمهم لهذا المشروع أولئك الذين سهلوا لي إجراء المقابلات، وفي مناسبات قليلة سجلوها نيابة عني. في هذا الشأن، كان من حسن حظي أن أحظى بخبرة عثمان ديادي توريه ومامادو تابيلي في باماكو، اللذين عملا ساعات طويلة وسافرا مسافات هائلة سعيا وراء هذه القصة، وفطومة هاربر في تمبكتو، التي شاطرتني معرفتها الواسعة بمدينتها الأم. أما مساعدة طاهر حيدرة فكانت لا تقدر بثمن خلال زيارتي عام 2014.
لقد اعتمدت منذ البداية على مجموعة من الأصدقاء والزملاء الذين أضافوا في مراحل مختلفة تحسينات إلى الفكرة، أو حالة النص، أو الحالة المزاجية للمؤلف. وكان من بين هؤلاء نيكولاس بلينكو، وتوبي كليمنتس، وجون هينلي، وبول هاميلوس، وتشارلوت هيجينز، وجوليان بورجر، وسارة هولواي، وآندي بيكيت، وباسكال وايز، وسام ولاستون، وإنجريد كاريكاري، وتوم كامبل. كذلك اعتمدت على عدد قليل من المراسلين السابقين في غرب أفريقيا - أليكس دوفال-سميث، وشون سميث، وأفوا هيرش، ومارك تران - الذين تبادلوا معي جهات الاتصال ونصائح السفر المهمة. وما كنت سأزور تمبكتو على الإطلاق لو لم أعرف أن جان تومسون، وجوديث سوال، وجيمي ويلسون، وكارين بلويز من صحيفة «ذا جارديان» كانوا على علم برحلتي، وإن أخذت الأمور منحى خطيرا جدا، فعلى الأقل سيشاهد إيان كاتز مقاطع الفيديو. ساعدتني ميليسا دينيس، وكلير لونجريج، ولوسي لامبل، وتشارلوت نورثيدج بتكليفي بمقالات أثناء مضيي قدما. حسنت تشارلوت ألبين لغتي الفرنسية بقدر كبير؛ وقامت جولييت كورتوا بمعظم عمليات النسخ؛ وترجم فيليب أولترمان طلبات حرية تداول المعلومات الخاصة بي إلى الألمانية؛ وساعد إدجار شميتز في ترجمة الردود.
أيضا يستحق عدد من الدبلوماسيين والمغتربين في مالي شكري. ومن هؤلاء تو وكلاس تجيوكر ومارتن بروير وميريام تاسينج، وجميعهم من العاملين في السفارة الهولندية في باماكو؛ وتوماس شترايدر، وجونتر أوفيرفيلد، وجوزيف هينترسير من السلك الدبلوماسي الألماني؛ وديبورا ستولك من صندوق الأمير كلاوس؛ وإنوسنت تشوكووما من مؤسسة فورد؛ ومايكل هانسلر من مؤسسة جيردا هنكل؛ وبسام عدنان داغستاني من مركز جمعة الماجد للثقافة والتراث؛ وسالي هايدوك وكريستل فان هوف من برنامج الأغذية العالمي. تكرم الكولونيل فريدريك جوت ودعاني إلى مقر منظمة حلف شمال الأطلنطي في بروكسل، وشاركني مسودة كتابه «حرروا تمبكتو! يوميات الحرب في مالي»، والذي أوصي بها لدارسي الصراع. اقتطعت إيرينا بوكوفا، المديرة العامة لليونسكو، بعض الوقت من جدول أعمالها المزدحم على نحو استثنائي لشرح أسباب وآثار الدمار الثقافي، وكذلك فعل لازار إلوندو أسومو، ممثل المنظمة في باماكو. شرحت ندياي راماتولاي ديالو، وزيرة الثقافة في مالي، خطط الحكومة للمدينة بعد الأزمة.
Bog aan la aqoon