فاندفع من عينيها نهرا دجلة والفرات،
ومن فتحتي أنفها ... [...]
وعند ثدييها رفع الجبال السامقة،
وفجر منها عيونا، وأحيا آبارا
لوى ذيلها وثبته في الأعالي، [...] (فانفتح) شقاها، شق ثبت في الأرض،
فغطاها جميعا، وشق رسخ أرضا. [...] في وسطها أسال مجرى عظيما،
ثم نزع عنها شبكته تماما،
وقد تحولت إلى سماء وأرض،
رسخت بينهما الحدود [...].
وبعد أن أحكم شريعته وأرسى طقوسه،
Bog aan la aqoon