Mughalatat Mantiqiyya

Cadil Mustafa d. 1450 AH
33

Mughalatat Mantiqiyya

المغالطات المنطقية: فصول في المنطق غير الصوري

Noocyada

أفلاطون إنسان؛

إذن أفلاطون فان.

ويقول: إن المقدمة الكبرى «كل إنسان فان» تفترض النتيجة مسبقا بمعنى أننا لا يمكن أن نوقن بصدقها ما لم نكن موقنين بصدق النتيجة «أفلاطون فان»، فإذا كان من المشكوك فيه أن أفلاطون فان فسوف يكون من المشكوك فيه، بنفس الدرجة على أقل تقدير، أن جميع البشر فانون.

هنا أيضا يسعفنا تصور «السياق التداولي»

pragmatic context

كمحك لهذه المغالطة، هل ثمة دور منطقي في القياس السابق؟ ذلك أمر يتوقف على ما إذا كان سياق الحجة يتضمن (ربما استقرائيا) بينة على المقدمة الكبرى «كل إنسان فان» مستقلة عن النتيجة ... بينة بيولوجية مثلا على فناء الحيوانات، غير أن هذا يطرح سؤالا مربكا عن دور البينة الخلفية

background evidence

في سياق الحجة، ويعود بنا من ثم إلى مشكلة ما الذي يمكن أن يعد، أو لا يعد، «مقدمة»

premise

لحجة معينة.

Bog aan la aqoon