ولو رفعت لكان عربيًا جائزًا على وجهين: على أن تشرك بين الأول والآخر كأنك قلت إنما نحاول ملكًا أو إنما نموت، وعلى أن يكون مبتدأ مقطوعًا من الأول يعني أو نحن ممن يموت.
الواو
ويجوز في قوله ﷿ " ولا تلبسوا الحق بالباطل وتكتموا الحق " أن يكون تكتموا منصوبًا ومجزومًا كقولهك
ولا تشتم المولى وتبلغ أذاته
وتقول زرني وأزورك بالنصب، يعني لتجتمع الزيادات فيه كقول ربيعة