١١ - (فتِلْكَ لنا غِنىً والأَجْرُ باقٍ ... فَغُضِّي بعضَ لَوْمِكِ يا ظَعِينَا)
١٢ - (بنَاتُ بَناتِها وبناتُ أُخرَى ... صَوادٍ ما صَدِينَ وقد روينا)
تمت القصيدة في رواية الأنباري وقد وجدت الأبيات الآتية في كتاب " النخلة " لأبي حاتم السجستاني فأثبتها بعضهم في صلب الشرح ورأينا إلحاقها إتماما للفائدة والظن أن موضعها أول القصيدة: ١٣
(غَدَتْ أَمُّ الخُنَابِسِ أَيَّ عَصْرِ ... تُعاتبنَا فقلتُ لها ذَرِينَا)
١٤ - (رَأَتْ لي صِرْمَةً لا شَرْخَ فيها ... أُقاسِمُها المَسائِلَ والدُّيُونَا)
١٥ - (تَخَرَّمَها العطاءُ فكلَّ يومٍ ... يُجاذِبُ راكِبٌ منها قَرينَا)
١٦ - (وكائِنْ قد رَأَيْنَا مِن بخَيل ... يُعَلِّكُ هَجْمَةً سودا وجونا)
1 / 74