216

Mufaddaliyyat

المفضليات

Baare

أحمد محمد شاكر وعبد السلام محمد هارون

Daabacaha

دار المعارف

Lambarka Daabacaadda

السادسة

Goobta Daabacaadda

القاهرة

٣ - (أَمِنْ بِنْتِ عَجْلاَنَ الخَيالُ المُطَرَّحُ ... أَلَمَّ ورَحْلي سَاقِطٌ مُتَزَحْزَحُ) ٤ - (فلمَّا انْتَبَهْتُ بالخَيالِ ورَاعني ... إِذَا هُوَ رَحْلي والبِلاَدُ تَوَضَّحُ) ٥ - (ولكِنَّهُ زَوْرٌ يُيَقِّظُ نائما ... ويحدث أشجانابقلبك تَجْرَحُ) ٦ - (بِكُلِّ مَبِيتٍ يَعْتَرِينا ومَنْزِلٍ ... فلوْ أَنَّها إِذْ تُدْلِجُ اللَّيْلَ تُصْبِحُ) ٧ - (فوَلَّتْ وقد بَثَّتْ تباريحَ ما تَرَى ... ووجْدِي بها إِذْ تَحْدُرُ الدَّمْعَ أَبْرَحُ) ٨ - (وما قَهْوَةٌ صَهبْاءُ كالمِسْكِ رِيحُها ... تُعَلَّي علي النَّاجُودِ طَوْرًا وتُقْدَحُ) ٩ - (ثَوَتْ في سِباءِ الدَّنِّ عِشْرِين حِجَّةً ... يُطانُ عليها قَرْمَدٌ وتُرَوَّحُ) ١٠ - (سَباها رِجالٌ من يَهُودَ تَباعَدُوا ... لِجِيلاَنَ يُدْنيها من السُّوقِ مُرْبِحُ) ١١ - (بِأَطْيَبَ مِنْ فيها إِذَا جئت طارفا ... منَ اللَّيْلِ بَلْ فُوها أَلَذُّ وأَنْصَحُ) ١٢ - (غَدَوْنا بِصَافٍ كالعَسِيبِ مُجَلَّلٍ ... طويناهُ حِينًا فهو شِزْبٌ مُلَوَّحُ)

1 / 242